روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۷۴

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۶ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۱۷:۱۲ توسط 127.0.0.1 (بحث) (Edited by QRobot)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۳، ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات-دُعَاءُ أَوَّلِ يَوْمٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَان

: 
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِقْسِمْ لِي فِيهِ أَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبَادِكَ اَلصَّالِحِينَ وَ أَعْطِنِي فِيهِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِي أَوْلِيَاءَكَ اَلْمُقَرَّبِينَ مِنَ اَلرَّحْمَةِ وَ اَلْمَغْفِرَةِ وَ اَلتَّحَنُّنِ وَ اَلْإِجَابَةِ وَ اَلْعَفْوِ وَ اَلْمَغْفِرَةِ اَلدَّائِمَةِ وَ اَلْعَافِيَةِ وَ اَلْمُعَافَاةِ وَ اَلْعِتْقِ مِنَ‏ اَلنَّارِ وَ اَلْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَيْرِ اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِجْعَلْ دُعَائِي فِيهِ إِلَيْكَ وَاصِلاً وَ رَحْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ إِلَيَّ فِيهِ نَازِلاً وَ عَمَلِي فِيهِ مَقْبُولاً وَ سَعْيِي فِيهِ مَشْكُوراً وَ ذَنْبِي فِيهِ مَغْفُوراً حَتَّى يَكُونَ نَصِيبِي فِيهِ اَلْأَكْثَرَ وَ حَظِّي فِيهِ اَلْأَوْفَرَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ وَفِّقْنِي فِيهِ‏ لِلَيْلَةِ اَلْقَدْرِ عَلَى أَفْضَلِ حَالٍ تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَ أَرْضَاهَا لَكَ ثُمَّ اِجْعَلْهَا لِي خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا أَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ أَحَداً مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ إِيَّاهَا وَ أَكْرَمْتَهُ بِهَا وَ اِجْعَلْنِي فِيهَا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنْ‏ جَهَنَّمَ‏ وَ طُلَقَائِكَ مِنَ اَلنَّارِ وَ سُعَدَاءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اُرْزُقْنَا فِي شَهْرِنَا هَذَا اَلْجِدَّ وَ اَلاِجْتِهَادَ وَ اَلْقُوَّةَ وَ اَلنَّشَاطَ وَ مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى اَللَّهُمَّ رَبَ‏ اَلْفَجْرِ `وَ لَيََالٍ عَشْرٍ `وَ اَلشَّفْعِ وَ اَلْوَتْرِ وَ رَبَ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ مَا أَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ‏ اَلْقُرْآنِ‏ وَ رَبَ‏ جَبْرَئِيلَ‏ وَ مِيكَائِيلَ‏ وَ إِسْرَافِيلَ‏ وَ جَمِيعِ اَلْمَلاَئِكَةِ اَلْمُقَرَّبِينَ وَ رَبَ‏ إِبْرَاهِيمَ‏ وَ إِسْمَاعِيلَ‏ وَ إِسْحَاقَ‏ وَ يَعْقُوبَ‏ وَ رَبَ‏ مُوسَى‏ وَ عِيسَى‏ وَ جَمِيعِ اَلنَّبِيِّينَ وَ اَلْمُرْسَلِينَ وَ رَبَ‏ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ اَلنَّبِيِّينَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَ بِحَقِّكَ اَلْعَظِيمِ عَلَيْهِمْ لَمَّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ نَظَرْتَ إِلَيَّ نَظْرَةً رَحِيمَةً تَرْضَى بِهَا عَنِّي رِضًا لاَ سَخَطَ عَلَيَّ بَعْدَهُ أَبَداً وَ أَعْطِنِي جَمِيعَ سُؤْلِي وَ رَغْبَتِي وَ أُمْنِيَّتِي وَ إِرَادَتِي وَ صَرَفْتَ عَنِّي مَا أَكْرَهُ وَ أَحْذَرُ وَ أَخَافُ عَلَى نَفْسِي وَ مَا لاَ أَخَافُ وَ عَنْ أَهْلِي وَ مَالِي وَ إِخْوَانِي وَ ذُرِّيَّتِي اَللَّهُمَّ إِلَيْكَ فَرَرْنَا مِنْ ذُنُوبِنَا فَآوِنَا تَائِبِينَ‏ وَ تُبْ عَلَيْنَا مُسْتَغْفِرِينَ وَ اِغْفِرْ لَنَا مُتَعَوِّذِينَ وَ أَعِذْنَا مُسْتَجِيرِينَ وَ أَجِرْنَا مُسْتَسْلِمِينَ وَ لاَ تَخْذُلْنَا رَاهِبِينَ وَ آمِنَّا رَاغِبِينَ وَ شَفِّعْنَا سَائِلِينَ وَ أَعْطِنَا إِنَّكَ سَمِيعُ اَلدُّعََاءِ قَرِيبٌ‏ مُجِيبٌ اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي وَ أَنَا عَبْدُكَ وَ أَحَقُّ مَنْ سَأَلَ اَلْعَبْدُ رَبُّهُ وَ لَمْ يَسْأَلِ اَلْعِبَادُ مِثْلَكَ كَرَماً وَ جُوداً يَا مَوْضِعَ شَكْوَى اَلسَّائِلِينَ وَ يَا مُنْتَهَى حَاجَةِ اَلرَّاغِبِينَ وَ يَا غِيَاثَ اَلْمُسْتَغِيثِينَ وَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ اَلْمُضْطَرِّينَ وَ يَا مَلْجَأَ اَلْهَارِبِينَ وَ يَا صَرِيخَ اَلْمُسْتَصْرِخِينَ وَ يَا رَبَّ اَلْمُسْتَضْعَفِينَ وَ يَا كَاشِفَ كَرْبِ اَلْمَكْرُوبِينَ وَ يَا فَارِجَ هَمِّ اَلْمَهْمُومِينَ وَ يَا كَاشِفَ اَلْكَرْبِ اَلْعَظِيمِ يَا اَللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَ عُيُوبِي وَ إِسَاءَتِي وَ ظُلْمِي وَ جُرْمِي وَ إِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي وَ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا غَيْرُكَ وَ اُعْفُ عَنِّي وَ اِغْفِرْ لِي كُلَّ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي وَ اِعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ اُسْتُرْ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ وَ وُلْدِي وَ قَرَابَتِي وَ أَهْلِ حُزَانَتِي وَ مَنْ كَانَ مِنِّي بِسَبِيلٍ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْمُؤْمِنَاتِ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ فَإِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَ أَنْتَ وَاسِعُ اَلْمَغْفِرَةِ فَلاَ تُخَيِّبْنِي يَا سَيِّدِي وَ لاَ تَرُدَّ دُعَائِي وَ لاَ تَشُدَّ يَدِي إِلَى نَحْرِي حَتَّى تَفْعَلَ ذَلِكَ بِي وَ تَسْتَجِيبَ لِي جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ تَزِيدَنِي مِنْ فَضْلِكَ فَ إِنَّكَ عَلى‏ََ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ نَحْنُ إِلَيْكَ رَاغِبُونَ اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ‏ بِسْمِ اَللََّهِ اَلرَّحْمََنِ اَلرَّحِيمِ‏ إِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ اَلْمَلاَئِكَةِ وَ اَلرُّوحِ فِيهَا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً لاَ يَشُوبُهُ شَكٌّ وَ رِضًا بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنِي‏ فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي‏ عَذََابَ اَلنََّارِ وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ اَلْمَلاَئِكَةِ وَ اَلرُّوحِ فِيهَا فَأَخِّرْنِي إِلَى ذَلِكَ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ حُسْنَ طَاعَتِكَ وَ عِبَادَتِكَ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا رَبَ‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اِغْضَبِ اَلْيَوْمَ لِمُحَمَّدٍ وَ لِأَبْرَارِ عِتْرَتِهِ وَ اُقْتُلْ أَعْدَاءَهُمْ بَدَداً وَ أَحْصِهِمْ عَدَداً وَ لاَ تَدَعْ عَلَى ظَهْرِ اَلْأَرْضِ مِنْهُمْ أَحَداً وَ لاَ تَغْفِرْ لَهُمْ أَبَداً يَا حَسَنَ اَلصُّحْبَةِ يَا خَلِيفَةَ اَلنَّبِيِّينَ أَنْتَ أَرْحَمُ اَلرَّاحِمِينَ اَلْبَدِي‏ءُ اَلْبَدِيعُ اَلَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَيْ‏ءٌ وَ اَلدَّائِمُ غَيْرُ اَلْغَافِلِ وَ اَلْحَيُ‏ اَلَّذِي لاََ يَمُوتُ‏ أَنْتَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ أَنْتَ خَلِيفَةُ مُحَمَّدٍ وَ نَاصِرُ مُحَمَّدٍ وَ مُفَضِّلُ‏ مُحَمَّدٍ فَأَسْأَلُكَ أَنْ تَنْصُرَ وَصِيَ‏ مُحَمَّدٍ وَ خَلِيفَةَ مُحَمَّدٍ وَ اَلْقَائِمَ‏ بِالْقِسْطِ مِنْ أَوْصِيَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اِعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يَا لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِجْعَلْنِي مَعَهُمْ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ وَ اِجْعَلْ عَاقِبَةَ أَمْرِي إِلَى غُفْرَانِكَ وَ رَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ وَ كَذَلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يَا سَيِّدِي بِاللُّطْفِ بَلْ إِنَّكَ لَطِيفٌ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اُلْطُفْ لِمَا تَشَاءُ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اُرْزُقْنِي اَلْحَجَّ وَ اَلْعُمْرَةَ فِي عَامِنَا هَذَا وَ فِي كُلِّ عَامٍ وَ تَطَوَّلْ عَلَيَّ بِجَمِيعِ حَوَائِجِي لِلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‏ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ‏ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‏ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‏ إِنَّهُ كََانَ غَفََّاراً اَللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِي إِنَّكَ‏ أَنْتَ أَرْحَمُ اَلرََّاحِمِينَ‏ رَبِّ إِنِّي عَمِلْتُ سُوءاً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي‏ ذُنُوبِي إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ اَلذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ اَلَّذِي‏ لاََ إِلََهَ إِلاََّ هُوَ اَلْحَيُّ اَلْقَيُّومُ‏ اَلْحَلِيمُ اَلْعَظِيمُ اَلْعَلِيمُ اَلْكَرِيمُ اَلْغَافِرُ لِلذَّنْبِ اَلْعَظِيمِ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ‏ إِنَّ اَللََّهَ كََانَ غَفُوراً رَحِيماً ثَلاَثاً اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ مِنَ اَلْأَمْرِ اَلْعَظِيمِ اَلْمَحْتُومِ فِي‏ لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ مِنَ اَلْقَضَاءِ اَلَّذِي لاَ يُرَدُّ وَ لاَ يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ‏ بَيْتِكَ اَلْحَرَامِ‏ اَلْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ‏ اَلْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ اَلْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ اَلْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِي وَ تُوَسِّعَ رِزْقِي وَ تُؤَدِّيَ عَنِّي أَمَانَتِي وَ دَيْنِي آمِينَ رَبَّ اَلْعَالَمِينَ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ اُرْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لاَ أَحْتَسِبُ وَ اُحْرُسْنِي مِنْ حَيْثُ أَحْتَرِسُ وَ مِنْ حَيْثُ لاَ أَحْتَرِسُ وَ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلِّمْ كَثِيراً


تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۷۳ حدیث تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۷۵
روایت شده از : -
کتاب : تهذيب الاحكام - جلد ۳
بخش : ۵ باب الدعاء بين الركعات-دعاء أول يوم من شهر رمضان
عنوان : حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۳ ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات-دُعَاءُ أَوَّلِ يَوْمٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَان‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)