لَهُم
از الکتاب
ریشه کلمه
کلمات نزدیک مکانی
وَ مِن اللّه مَا لا الّذِين فِي عَذَاب لَهُم إِن أُولٰئِک فِيهَا هُم أَن إِلاّ قِيل أَم أَلِيم قَال إِذَا أَ لَم آمَنُوا بِه الصّالِحَات الْأَرْض کَفَرُوا يَوْم الْآخِرَة کَانُوا ذٰلِک عَمِلُوا بِهَا جَنّات الدّنْيَا إِذ کَان بِمَا عَلَيْهِم عَلَى رَبّهِم قَالُوا النّار إِلَى مَن مَغْفِرَة ثُم عَظِيم لَکُم دُون أَجْر مِنْهُم أَعَدّ عَن خَالِدِين عِنْد مِمّا لَن الشّيْطَان فِيه لَو الّذِي فَلا عَذَابا تَجْرِي حَتّى أَجْرُهُم لَيْس الْکِتَاب تَعَالَوْا قُلْنَا وَيْل يُبْصِرُون بِاللّه الْهُدَى آلِهَة کَانَت عَدْن الدّار اللّعْنَة أَنْفُسِهِم بِآيَات کَذٰلِک أَيّهَا يَسْتَطِيعُون نَصِيب أَيْدِيهِم الْکَافِرِين أَنّهُم مُبِين الْحَيَاة الرّحْمٰن بِأَن الْجَنّة کَأَنّهُم يَهْدِي إِنّا الْکَذِب آذَان مُقِيم