لِمَا
از الکتاب
ریشه کلمه
کلمات نزدیک مکانی
وَ مِن مُصَدّقا بَيْن اللّه يَدَيْه لا إِن الّذِين الْکِتَاب ثُم هُو مَا التّوْرَاة مُصَدّق مَعَهُم الْحَق مَعَکُم قَبْل أَن نُهُوا هُدًى فِي بِمَا بِالْحَق قَالُوا رَسُول يَعُودُون أَنَا فَعّال يُرِيد إِلَى أَنْزَلْت هَيْهَات أَ لَکُم عَنْه يَدَي إِنّه إِنّي عِنْد عَلَى رَبّک فِيه إِلاّ رَب عَلَيْک آمِنُوا آمَنُوا کُنْتُم يَعْلَمُون قُل قَال بِه إِلَيْک کِتَاب مَوْعِظَة نَزّلْنَا مُخْرَجُون اخْتَرْتُک رَبّي تَعْلَمُون نَبَذ لَتُؤْمِنُن فَجَعَلْنَاهَا فَمَا الّذِي أُوتُوا مُؤْمِنِين نِسَائِهِم فَرِيق نَصِيبا جَاءَکُم رَقَبَة النّاس قَد کَثِير النّجْوَى رَحِيم لٰکِن بِإِذْن الْکَذِب أَنّکُم دُون مَنَعَک الرّحْمٰن قِرَدَة نَقُص بَعْد فَسَوْف ذُو نُور ابْن لِلرّسُول يَا سَبِيل الْوَدُود حَدِيث اعْلَمُوا لَو