لَنَا
از الکتاب
ریشه کلمه
کلمات نزدیک مکانی
وَ مِن مَا قَالُوا رَبّنَا إِن لا لَنَا أَن قَال رَبّک اللّه فِي يَقُولُون أَنْت عَلَى ادْع اغْفِر کَان إِلاّ يُبَيّن کُنّا إِنّک الّذِين يَا إِنّا لَدُنْک فَاغْفِر ذُنُوبَنَا اجْعَل هٰذَا ارْحَمْنَا لَو مَن آمَنّا لَکُم أَعْمَالُنَا مُوسَى عَلَيْنَا هِي شَيْء عِلْم إِذ هٰذِه النّار عَلَيْکُم إِنّه أَلاّ عَنّا الْأَمْر الّذِي لَوْنُهَا هُو أَو بِاللّه قُل لَهُم طَاقَة الدّنْيَا أَ لَم لَک سُبْحَانَک الْأَرْض أَعْمَالُکُم لَأَجْرا يَغْفِر هَل لَقَد يُخْرِج شُفَعَاء نُقَاتِل لَنَکُونَن فِيهَا فَيَشْفَعُوا فَلَمّا بِمَا نَحْن نُورَنَا مِمّا سَبِيل فَادْع تَکُون أَنْتُم قَدّم أَتْمِم قَد لَن مَوْلاَنَا وَلِيّا فَبِئْس الْقَرَار فَهَل يَقُول عَلَيْه فَإِذَا الْجَاهِلِين رَحْمَة کَمَا عَهِد