روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۳

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۷ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۰۳:۰۰ توسط Move page script (بحث | مشارکت‌ها) (Move page script صفحهٔ تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۳ را بدون برجای‌گذاشتن تغییرمسیر به روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۳ منتقل کرد)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۳، ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات

علي بن حاتم عن علي بن سليمان عن احمد بن اسحاق عن سعدان بن مسلم عن عبد الله بن السراج عن رجل عن ابي عبد الله ع :

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُسْنَ اَلظَّنِّ بِكَ وَ اَلصِّدْقَ فِي اَلتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ تَبْتَلِيَنِي بِبَلِيَّةٍ تَحْمِلُنِي ضَرُورَتُهَا عَلَى اَلتَّعَوُّدِ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ مَعَاصِيكَ وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي حَالٍ كُنْتُ أَوْ أَكُونُ فِيهَا فِي عُسْرٍ أَوْ يُسْرٍ أَظُنُّ أَنَّ مَعَاصِيَكَ أَنْجَحُ لِي مِنْ طَاعَتِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَقُولَ قَوْلاً حَقّاً مِنْ طَاعَتِكَ أَلْتَمِسُ بِهِ سِوَاكَ وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ تَجْعَلَنِي عِظَةً لِغَيْرِي وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ يَكُونَ أَحَدٌ أَسْعَدَ بِمَا آتَيْتَنِي بِهِ‏ مِنِّي وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَتَكَلَّفَ طَلَبَ مَا لَمْ تَقْسِمْ لِي وَ مَا قَسَمْتَ لِي مِنْ قِسْمٍ أَوْ رَزَقْتَنِي مِنْ رِزْقٍ فَأْتِنِي بِهِ فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ حَلاَلاً طَيِّباً وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ زَحْزَحَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ وَ بَاعَدَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ أَوْ نَقَصَ بِهِ حَظِّي عِنْدَكَ أَوْ صَرَفَ بِوَجْهِكَ اَلْكَرِيمِ عَنِّي وَ أَعُوذُ بِكَ أَنْ تَحُولَ خَطِيئَتِي أَوْ ظُلْمِي أَوْ جُرْمِي وَ إِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي وَ اِتِّبَاعُ هَوَايَ وَ اِسْتِعْجَالُ شَهْوَتِي دُونَ مَغْفِرَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ وَ ثَوَابِكَ وَ نَائِلِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ مَوْعُودِكَ اَلْحَسَنِ اَلْجَمِيلِ عَلَى نَفْسِكَ ثُمَّ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَإِذَا فَرَغْتَ فَقُلِ‏ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَزَائِمِ مَغْفِرَتِكَ‏ وَ بِوَاجِبِ رَحْمَتِكَ اَلسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَ اَلْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَ اَلْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ وَ اَلنَّجَاةَ مِنَ‏ اَلنَّارِ اَللَّهُمَّ دَعَاكَ اَلدَّاعُونَ وَ دَعَوْتُكَ وَ سَأَلَكَ اَلسَّائِلُونَ‏ وَ سَأَلْتُكَ وَ طَلَبَكَ اَلطَّالِبُونَ وَ طَلَبْتُ إِلَيْكَ وَ رَغِبَ اَلرَّاغِبُونَ وَ رَغِبْتُ إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ أَنْتَ اَلثِّقَةُ وَ اَلرَّجَاءُ وَ إِلَيْكَ مُنْتَهَى اَلرَّغْبَةِ وَ اَلدُّعَاءِ فِي اَلشِّدَّةِ وَ اَلرَّخَاءِ اَللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِجْعَلِ اَلْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَ اَلنُّورَ فِي بَصَرِي وَ اَلنَّصِيحَةَ فِي صَدْرِي وَ ذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ عَلَى لِسَانِي وَ رِزْقاً وَاسِعاً غَيْرَ مَمْنُونٍ وَ لاَ مَحْظُورٍ فَارْزُقْنِي وَ بَارِكْ لِي فِيمَا رَزَقْتَنِي وَ اِجْعَلْ غِنَايَ فِي نَفْسِي وَ رَغْبَتِي فِيمَا عِنْدَكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ ثُمَّ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَإِذَا فَرَغْتَ فَقُلِ‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ فَرِّغْنِي‏ لِمَا خَلَقْتَنِي لَهُ وَ لاَ تَشْغَلْنِي بِمَا قَدْ تَكَفَّلْتَ لِي بِهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَاناً لاَ يَرْتَدُّ وَ نَعِيماً لاَ يَنْفَدُ وَ مُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي أَعْلَى جَنَّةِ اَلْخُلْدِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رِزْقَ يَوْمٍ بِيَوْمٍ لاَ قَلِيلاً فَأَشْقَى‏ وَ لاَ كَثِيراً فَأَطْغَى اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ مَا تَرْزُقُنِي بِهِ اَلْحَجَّ وَ اَلْعُمْرَةَ فِي عَامِي هَذَا وَ تُقَوِّينِي بِهِ عَلَى اَلصَّوْمِ وَ اَلصَّلاَةِ فَإِنَّكَ أَنْتَ رَبِّي وَ رَجَائِي وَ عِصْمَتِي لَيْسَ لِي مُعْتَصَمٌ إِلاَّ أَنْتَ وَ لاَ رَجَاءٌ غَيْرَكَ وَ لاَ مَنْجَى مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ آتِنِي‏ فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي بِرَحْمَتِكَ‏ عَذََابَ‏ اَلنََّارِ ثُمَّ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَإِذَا فَرَغْتَ فَقُلِ‏ اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ كُلُّهُ وَ لَكَ اَلْمُلْكُ كُلُّهُ وَ بِيَدِكَ اَلْخَيْرُ كُلُّهُ وَ إِلَيْكَ يَرْجِعُ اَلْأَمْرُ كُلُّهُ‏ عَلاَنِيَتُهُ وَ سِرُّهُ وَ أَنْتَ مُنْتَهَى اَلشَّأْنِ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ اَلْخَيْرِ كُلِّهِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشَّرِّ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ رَضِّنِي بِقَضَائِكَ وَ بَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ حَتَّى لاَ أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ وَ لاَ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ اَللَّهُمَّ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ وَ اُرْزُقْنِي مِنْ بَرَكَاتِكَ وَ اِسْتَعْمِلْنِي فِي طَاعَتِكَ وَ تَوَفَّنِي عِنْدَ اِنْقِضَاءِ أَجَلِي عَلَى سَبِيلِكَ وَ لاَ تُوَلِّ أَمْرِي غَيْرَكَ وَ لاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي وَ هَبْ لِي‏ مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ اَلْوَهََّابُ‏ ثُمَّ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ


تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۲ حدیث تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۴
روایت شده از : -
کتاب : تهذيب الاحكام - جلد ۳
بخش : ۵ باب الدعاء بين الركعات
عنوان : حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۳ ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)