گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۷ بخش۳۰: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۱۴۵: خط ۱۴۵:


==آيات ۲۱ - ۳۷ سوره زمر ==
==آيات ۲۱ - ۳۷ سوره زمر ==
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السمَاءِ مَاءً فَسلَكَهُ يَنَبِيعَ فى الاَرْضِ ثُمَّ يخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مخْتَلِفاً أَلْوَنُهُ ثمَّ يَهِيجُ فَترَاهُ مُصفَرًّا ثُمَّ يجْعَلُهُ حُطماً إِنَّ فى ذَلِك لَذِكْرَى لاُولى الاَلْبَبِ(۲۱)
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السّمَاءِ مَاءً فَسلَكَهُ يَنَابِيعَ فى الاَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَترَاهُ مُصفَرًّا ثُمَّ يجْعَلُهُ حُطاماً إِنَّ فى ذَلِك لَذِكْرَى لاُولى الاَلْبَابِ(۲۱)
أَ فَمَن شرَحَ اللَّهُ صدْرَهُ لِلاسلَمِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَسِيَةِ قُلُوبهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئك فى ضلَلٍ مُّبِينٍ(۲۲)
أَفَمَن شرَحَ اللَّهُ صدْرَهُ لِلاسلَامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئك فى ضَلَالٍ مُّبِينٍ(۲۲)
اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسنَ الحَْدِيثِ كِتَباً مُّتَشبِهاً مَّثَانىَ تَقْشعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يخْشوْنَ رَبهُمْ ثمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِك هُدَى اللَّهِ يهْدِى بِهِ مَن يَشاءُ وَ مَن يُضلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ(۲۳)
اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسنَ الحَْدِيثِ كِتَاباً مُّتَشابِهاً مَّثَانىَ تَقْشعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشوْنَ رَبّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِك هُدَى اللَّهِ يهْدِى بِهِ مَن يَشاءُ وَ مَن يُضلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ(۲۳)
أَ فَمَن يَتَّقِى بِوَجْهِهِ سوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَمَةِ وَ قِيلَ لِلظلِمِينَ ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ(۲۴)
أَفَمَن يَتَّقِى بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ قِيلَ لِلظّالِمِينَ ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ(۲۴)
كَذَّب الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمُ الْعَذَاب مِنْ حَيْث لا يَشعُرُونَ(۲۵)
كَذَّب الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمُ الْعَذَاب مِنْ حَيْث لا يَشعُرُونَ(۲۵)
فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الخِْزْى فى الحَْيَوةِ الدُّنْيَا وَ لَعَذَاب الاَخِرَةِ أَكْبرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ(۲۶)
فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الخِْزْى فى الحَْيَوةِ الدُّنْيَا وَ لَعَذَاب الاَخِرَةِ أَكْبرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ(۲۶)
وَ لَقَدْ ضرَبْنَا لِلنَّاسِ فى هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ(۲۷)
وَ لَقَدْ ضرَبْنَا لِلنَّاسِ فى هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ(۲۷)
قُرْءَاناً عَرَبِياًّ غَيرَ ذِى عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ(۲۸)
قُرْآناً عَرَبِياًّ غَيرَ ذِى عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ(۲۸)
ضرَب اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شرَكاءُ مُتَشكِسونَ وَ رَجُلاً سلَماً لِّرَجُلٍ هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً الحَْمْدُ للَّهِ بَلْ أَكْثرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ(۲۹)
ضرَب اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسونَ وَ رَجُلاً سلَماً لِّرَجُلٍ هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً الحَْمْدُ للَّهِ بَلْ أَكْثرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ(۲۹)
إِنَّك مَيِّتٌ وَ إِنهُم مَّيِّتُونَ(۳۰)
إِنَّك مَيِّتٌ وَ إِنّهُم مَّيِّتُونَ(۳۰)
ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تخْتَصِمُونَ(۳۱)
ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ(۳۱)
فَمَنْ أَظلَمُ مِمَّن كذَب عَلى اللَّهِ وَ كَذَّب بِالصدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَ لَيْس فى جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَفِرِينَ(۳۲)
فَمَنْ أَظلَمُ مِمَّن كذَبَ عَلى اللَّهِ وَ كَذَّبَ بِالصدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْس فى جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ(۳۲)
وَ الَّذِى جَاءَ بِالصدْقِ وَ صدَّقَ بِهِ أُولَئك هُمُ الْمُتَّقُونَ(۳۳)
وَ الَّذِى جَاءَ بِالصّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولَئك هُمُ الْمُتَّقُونَ(۳۳)
لهَُم مَّا يَشاءُونَ عِندَ رَبهِمْ ذَلِك جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ(۳۴)
لهَُم مَّا يَشاءُونَ عِندَ رَبّهِمْ ذَلِك جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ(۳۴)
لِيُكفِّرَ اللَّهُ عَنهُمْ أَسوَأَ الَّذِى عَمِلُوا وَ يجْزِيهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسنِ الَّذِى كانُوا يَعْمَلُونَ(۳۵)
لِيُكفِّرَ اللَّهُ عَنهُمْ أَسوَأَ الَّذِى عَمِلُوا وَ يَجْزِيهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسنِ الَّذِى كانُوا يَعْمَلُونَ(۳۵)
أَ لَيْس اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَ يخَوِّفُونَك بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَ مَن يُضلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ(۳۶)
أَلَيْس اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَ يُخَوِّفُونَك بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَ مَن يُضلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ(۳۶)
وَ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍ أَ لَيْس اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِى انتِقَامٍ(۳۷)
وَ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ أَلَيْس اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِى انتِقَامٍ(۳۷)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۷ صفحه ۳۸۵ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۷ صفحه ۳۸۵ </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
۱۶٬۲۶۳

ویرایش