۱۶٬۸۸۰
ویرایش
خط ۱۹۹: | خط ۱۹۹: | ||
وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَالاً مُّبِيناً(۳۶) | وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَالاً مُّبِيناً(۳۶) | ||
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً | وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَىْ لا يَكُونَ عَلى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فى أَزْوَاج أَدْعِيَائهِمْ إِذَا قَضوْا مِنهُنَّ وَطراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً(۳۷) | ||
مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸) | مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸) | ||
خط ۲۲۳: | خط ۲۲۳: | ||
<center> «'''بیان آیات'''» </center> | <center> «'''بیان آیات'''» </center> | ||
اين آيات يعنى آيه | اين آيات يعنى آيه «وَ إذ تَقُولُ لِلَّذِى أنعَمَ اللهُ عَلَيه» - تا آيه - «وَ كَانَ اللهُ بِكُلِّ شَئٍ عَلِيماً» درباره داستان ازدواج رسول خدا «صلى الله عليه و آله و سلم» با همسر «زيد» است. همان «زيدى» كه رسول خدا «صلى الله عليه و آله و سلم» او را به عنوان فرزند خود پذيرفته بود، و بعيد نيست كه آيه اولى هم كه مى فرمايد: «وَ مَا كَانَ لِمُؤمِنٍ وَ لَا مُؤمِنَة...»، از باب مقدمه و توطئه براى آيات بعدش باشد. | ||
<span id='link305'><span> | <span id='link305'><span> | ||
ویرایش