گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۶ بخش۳۸: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۱۹۹: خط ۱۹۹:
وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَالاً مُّبِيناً(۳۶)
وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَالاً مُّبِيناً(۳۶)


وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لا يَكُونَ عَلى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فى أَزْوَاج أَدْعِيَائهِمْ إِذَا قَضوْا مِنهُنَّ وَطراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً(۳۷)
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَىْ لا يَكُونَ عَلى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فى أَزْوَاج أَدْعِيَائهِمْ إِذَا قَضوْا مِنهُنَّ وَطراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً(۳۷)


مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸)
مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸)
خط ۲۲۳: خط ۲۲۳:
<center> «'''بیان آیات'''» </center>
<center> «'''بیان آیات'''» </center>


اين آيات يعنى آيه ((و اذ تقول للذى انعم الله عليه (( - تا آيه - ((و كان الله بكل شى ء عليما(( درباره داستان ازدواج رسول خدا (صلى الله عليه و آله و سلم ) با همسر زيد است همان زيدى كه رسول خدا (صلى الله عليه و آله و سلم ) او را به عنوان فرزند خود پذيرفته بود، و بعيد نيست كه آيه اولى هم كه مى فرمايد: ((و ما كان لمومن و لا مومنه ...(( از باب مقدمه و توطئه براى آيات بعدش باشد
اين آيات يعنى آيه «وَ إذ تَقُولُ لِلَّذِى أنعَمَ اللهُ عَلَيه» - تا آيه - «وَ كَانَ اللهُ بِكُلِّ شَئٍ عَلِيماً» درباره داستان ازدواج رسول خدا «صلى الله عليه و آله و سلم» با همسر «زيد» است. همان «زيدى» كه رسول خدا «صلى الله عليه و آله و سلم» او را به عنوان فرزند خود پذيرفته بود، و بعيد نيست كه آيه اولى هم كه مى فرمايد: «وَ مَا كَانَ لِمُؤمِنٍ وَ لَا مُؤمِنَة...»، از باب مقدمه و توطئه براى آيات بعدش باشد.
«'''وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ...'''»:
 
<span id='link305'><span>
<span id='link305'><span>


۱۴٬۴۴۷

ویرایش