۱۷٬۱۸۲
ویرایش
تفسیر:المیزان جلد۱۹ بخش۴۷: تفاوت میان نسخه‌ها
از الکتاب
←آيات ۱ - ۳۳ سوره قلم
| خط ۱۳۵: | خط ۱۳۵: | ||
بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * | بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * | ||
ن وَ الْقَلَمِ وَ مَا يَسطرُونَ(۱) | ن وَ الْقَلَمِ وَ مَا يَسطرُونَ(۱) | ||
مَا أَنت بِنِعْمَةِ رَبِّك بِمَجْنُونٍ(۲) | مَا أَنت بِنِعْمَةِ رَبِّك بِمَجْنُونٍ(۲) | ||
وَ إِنَّ لَك لاَجْراً غَيرَ مَمْنُونٍ(۳) | وَ إِنَّ لَك لاَجْراً غَيرَ مَمْنُونٍ(۳) | ||
وَ إِنَّك لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ(۴) | وَ إِنَّك لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ(۴) | ||
فَستُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ(۵) | فَستُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ(۵) | ||
بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ(۶) | بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ(۶) | ||
إِنَّ رَبَّك هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضلَّ عَن سبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(۷) | إِنَّ رَبَّك هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضلَّ عَن سبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(۷) | ||
فَلا تُطِع الْمُكَذِّبِينَ(۸) | فَلا تُطِع الْمُكَذِّبِينَ(۸) | ||
وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ(۹) | وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ(۹) | ||
وَ لا تُطِعْ كلَّ حَلافٍ مَّهِينٍ(۱۰) | وَ لا تُطِعْ كلَّ حَلافٍ مَّهِينٍ(۱۰) | ||
هَمَّازٍ مَّشاءِ بِنَمِيمٍ(۱۱) | هَمَّازٍ مَّشاءِ بِنَمِيمٍ(۱۱) | ||
مَّنَّاعٍ لِّلْخَيرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ(۱۲) | مَّنَّاعٍ لِّلْخَيرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ(۱۲) | ||
عُتُلِّ بَعْدَ ذَلِك زَنِيمٍ(۱۳) | عُتُلِّ بَعْدَ ذَلِك زَنِيمٍ(۱۳) | ||
أَن كانَ ذَا مَالٍ وَ بَنِينَ(۱۴) | أَن كانَ ذَا مَالٍ وَ بَنِينَ(۱۴) | ||
إِذَا تُتْلى عَلَيْهِ | |||
إِذَا تُتْلى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَساطِيرُ الاَوَّلِينَ(۱۵) | |||
سنَسِمُهُ عَلى الخُْرْطومِ(۱۶) | سنَسِمُهُ عَلى الخُْرْطومِ(۱۶) | ||
إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصحَاب الجَْنَّةِ إِذْ أَقْسمُوا لَيَصرِمُنهَا مُصبِحِينَ(۱۷) | إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصحَاب الجَْنَّةِ إِذْ أَقْسمُوا لَيَصرِمُنهَا مُصبِحِينَ(۱۷) | ||
وَ لا يَستَثْنُونَ(۱۸) | وَ لا يَستَثْنُونَ(۱۸) | ||
فَطاف عَلَيهَا طائفٌ مِّن رَّبِّك وَ هُمْ نَائمُونَ(۱۹) | فَطاف عَلَيهَا طائفٌ مِّن رَّبِّك وَ هُمْ نَائمُونَ(۱۹) | ||
فَأَصبَحَت | |||
فَأَصبَحَت كالصّرِيمِ(۲۰) | |||
فَتَنَادَوْا مُصبِحِينَ(۲۱) | فَتَنَادَوْا مُصبِحِينَ(۲۱) | ||
أَنِ اغْدُوا عَلى | |||
فَانطلَقُوا وَ هُمْ | أَنِ اغْدُوا عَلى حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صارِمِينَ(۲۲) | ||
فَانطلَقُوا وَ هُمْ يَتَخَافَتُونَ(۲۳) | |||
أَن لا يَدْخُلَنهَا الْيَوْمَ عَلَيْكم مِّسكِينٌ(۲۴) | أَن لا يَدْخُلَنهَا الْيَوْمَ عَلَيْكم مِّسكِينٌ(۲۴) | ||
وَ غَدَوْا عَلى حَرْدٍ قَدِرِينَ(۲۵) | وَ غَدَوْا عَلى حَرْدٍ قَدِرِينَ(۲۵) | ||
فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضالُّونَ(۲۶) | فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضالُّونَ(۲۶) | ||
بَلْ نحْنُ محْرُومُونَ(۲۷) | بَلْ نحْنُ محْرُومُونَ(۲۷) | ||
قَالَ أَوْسطهُمْ أَ لَمْ أَقُل | |||
قَالُوا | قَالَ أَوْسطهُمْ أَ لَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلا تُسبِّحُونَ(۲۸) | ||
قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمینَ (۲۹) | |||
فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلَوَمُونَ(۳۰) | فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلَوَمُونَ(۳۰) | ||
قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ(۳۱) | قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ(۳۱) | ||
عَسَى رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيراً مِّنهَا إِنَّا إِلى رَبِّنَا رَاغِبُونَ(۳۲) | |||
كَذَلِك العَذَابُ وَ لَعَذَابُ الاَخِرَةِ أَكْبرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ(۳۳) | كَذَلِك العَذَابُ وَ لَعَذَابُ الاَخِرَةِ أَكْبرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ(۳۳) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۹ صفحه ۶۱۴ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۹ صفحه ۶۱۴ </center> | ||
