روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۴

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۷ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۰۴:۰۰ توسط Move page script (بحث | مشارکت‌ها) (Move page script صفحهٔ تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۴ را بدون برجای‌گذاشتن تغییرمسیر به روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۴ منتقل کرد)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۳، ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات

علي بن حاتم عن محمد بن ابي عبد الله عن سعد عن الحسن بن علي عن احمد بن هلال عن ابن محبوب عن هشام بن سالم عن ابي حمزه الثمالي قال :

أَخَذْتُ‏ هَذَا اَلدُّعَاءَ مِنْ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ وَ كَانَ يُسَمِّيهِ اَلدُّعَاءَ اَلْجَامِعَ‏ بِسْمِ اَللََّهِ اَلرَّحْمََنِ اَلرَّحِيمِ‏ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ أَشْهَدُ أَنَ‏ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ آمَنْتُ بِاللَّهِ وَ بِجَمِيعِ رُسُلِ اَللَّهِ وَ بِجَمِيعِ مَا أُنْزِلَتْ‏ بِهِ جَمِيعُ رُسُلِ اَللَّهِ وَ أَنَّ وَعْدَ اَللَّهِ حَقٌّ وَ لِقَاءَهُ حَقٌّ وَ صَدَقَ اَللَّهُ وَ بَلَّغَ اَلْمُرْسَلُونَ‏ وَ اَلْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ اَلْعََالَمِينَ‏ وَ سُبْحَانَ اَللَّهِ كُلَّمَا سَبَّحَ اَللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اَللَّهُ أَنْ يُسَبَّحَ وَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ كُلَّمَا حَمِدَ اَللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اَللَّهُ أَنْ يُحْمَدَ وَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ كُلَّمَا هَلَّلَ اَللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اَللَّهُ أَنْ يُهَلَّلَ وَ اَللَّهُ أَكْبَرُ كُلَّمَا كَبَّرَ اَللَّهَ شَيْ‏ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اَللَّهُ أَنْ يُكَبَّرَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مَفَاتِيحَ اَلْخَيْرِ وَ خَوَاتِيمَهُ وَ سَوَابِغَهُ وَ فَوَائِدَهُ وَ شَرَائِعَهُ وَ بَرَكَاتِهِ مَا بَلَغَ عِلْمُهُ عِلْمِي وَ مَا قَصَرَ عَنْ إِحْصَائِهِ حِفْظِي اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِنْهَجْ لِي أَسْبَابَ مَعْرِفَتِهِ وَ اِفْتَحْ لِي أَبْوَابَهُ وَ غَشِّنِي بَرَكَاتِ رَحْمَتِكَ وَ مُنَّ عَلَيَّ بِعِصْمَةٍ عَنِ اَلْإِزَالَةِ عَنْ دِينِكَ وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ اَلشَّكِّ وَ لاَ تَشْغَلْ قَلْبِي بِدُنْيَايَ وَ عَاجِلِ مَعَاشِي عَنْ آجِلِ ثَوَابِ آخِرَتِي وَ اِشْغَلْ قَلْبِي بِحِفْظِ مَا لاَ تَقْبَلُ مِنِّي جَهْلَهُ وَ ذَلِّلْ لِكُلِّ خَيْرٍ لِسَانِي وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ اَلرِّيَاءِ وَ لاَ تُجْرِهِ فِي مَفَاصِلِي وَ اِجْعَلْ عَمَلِي خَالِصاً لَكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشَّرِّ وَ أَنْوَاعِ اَلْفَوَاحِشِ كُلِّهَا ظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا وَ غَفَلاَتِهَا وَ جَمِيعِ مَا يُرِيدُنِي بِهِ‏ اَلشَّيْطَانُ اَلرَّجِيمُ‏ وَ مَا يُرِيدُنِي بِهِ اَلسُّلْطَانُ اَلْعَنِيدُ مِمَّا أَحَطْتَ بِعِلْمِهِ وَ أَنْتَ اَلْقَادِرُ عَلَى صَرْفِهِ عَنِّي اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ طَوَارِقِ اَلْجِنِ‏ وَ اَلْإِنْسِ وَ زَوَابِعِهِمْ‏ وَ بَوَائِقِهِمْ‏ وَ مَكَايِدِهِمْ وَ مَشَاهِدِ اَلْفَسَقَةِ مِنَ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ أَنْ أُسْتَزَلَّ عَنْ دِينِي فَتَفْسُدَ عَلَيَّ آخِرَتِي وَ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ ضَرَراً مِنْهُمْ عَلَيَّ فِي مَعَاشِي أَوْ تَعْرِضَ بَلاَءٌ يُصِيبُنِي مِنْهُمْ وَ لاَ قُوَّةَ لِي بِهِ وَ لاَ صَبْرَ لِي عَلَى اِحْتِمَالِهِ فَلاَ تَبْتَلِيَنِّي يَا إِلَهِي بِمُقَاسَاتِهِ فَيَمْنَعَنِي ذَلِكَ مِنْ ذِكْرِكَ وَ يَشْغَلَنِي عَنْ عِبَادَتِكَ أَنْتَ اَلْعَاصِمُ‏ اَلْمَانِعُ وَ اَلدَّافِعُ اَلْوَاقِي مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ أَسْأَلُكَ اَللَّهُمَّ اَلرَّفَاهِيَةَ فِي مَعِيشَتِي مَا أَبْقَيْتَنِي مَعِيشَةً أَقْوَى بِهَا عَلَى طَاعَتِكَ وَ أَبْلُغُ بِهَا رِضْوَانَكَ وَ أَصِيرُ بِهَا مِنْكَ‏ إِلَى دَارِ اَلْحَيَوَانِ‏ غَداً اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي رِزْقاً حَلاَلاً يَكْفِينِي وَ لاَ تَرْزُقْنِي رِزْقاً يُطْغِينِي وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِفَقْرٍ أَشْقَى بِهِ مُضَيِّقاً عَلَيَّ أَعْطِنِي حَظّاً وَافِراً فِي آخِرَتِي وَ مَعَاشاً وَاسِعاً هَنِيئاً مَرِيئاً فِي دُنْيَايَ وَ لاَ تَجْعَلِ اَلدُّنْيَا عَلَيَّ سِجْناً وَ لاَ تَجْعَلْ فِرَاقَهَا عَلَيَّ حُزْناً أَجِرْنِي مِنْ فِتْنَتِهَا وَ اِجْعَلْ عَمَلِي فِيهَا مَقْبُولاً وَ سَعْيِي فِيهَا مَشْكُوراً اَللَّهُمَّ وَ مَنْ أَرَادَنِي فِيهَا بِسُوءٍ فَأَرِدْهُ وَ مَنْ كَادَنِي فِيهَا فَكِدْهُ وَ اِصْرِفْ عَنِّي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ هَمَّهُ وَ اُمْكُرْ بِمَنْ يَمْكُرُنِي فَإِنَّكَ خَيْرُ اَلْمَاكِرِينَ وَ اِفْقَأْ عَنِّي‏ عُيُونَ اَلْكَفَرَةِ اَلظَّلَمَةِ اَلطُّغَاةِ اَلْحَسَدَةِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْزِلْ عَلَيَّ مِنْكَ سَكِينَةً وَ أَلْبِسْنِي دِرْعَكَ اَلْحَصِينَةَ وَ اِحْفَظْنِي بِسِتْرِكَ اَلْوَاقِي وَ جَلِّلْنِي عَافِيَتَكَ اَلنَّافِعَةَ وَ صَدِّقْ قَوْلِي وَ فَعَالِي وَ بَارِكْ لِي فِي أَهْلِي وَ وُلْدِي وَ مَالِي وَ مَا قَدَّمْتُ وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَغْفَلْتُ وَ مَا تَعَمَّدْتُ وَ مَا تَوَانَيْتُ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ فَاغْفِرْهُ لِي وَ اِرْحَمْنِي يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ وَ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ اَلطَّيِّبِينَ اَلطَّاهِرِينَ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا وَلِيَّ اَلْمُؤْمِنِينَ


تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۳ حدیث تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۳۵
روایت شده از : -
کتاب : تهذيب الاحكام - جلد ۳
بخش : ۵ باب الدعاء بين الركعات
عنوان : حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۳ ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)