۱۷٬۰۰۳
ویرایش
تفسیر:المیزان جلد۹ بخش۲۶: تفاوت میان نسخه‌ها
از الکتاب
←آيات ۲۹ - ۳۵ سوره توبه
| خط ۱۱۶: | خط ۱۱۶: | ||
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَ رُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ مَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشرِكُونَ(۳۱) | اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَ رُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ مَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشرِكُونَ(۳۱) | ||
يُرِيدُونَ أَن يُطفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَ يَأْبَى اللَّهُ إِلّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَ لَوْ | يُرِيدُونَ أَن يُطفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَ يَأْبَى اللَّهُ إِلّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَ لَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ(۳۲) | ||
هُوَ الَّذِى أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلى الدِّينِ | هُوَ الَّذِى أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشرِكُونَ(۳۳) | ||
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كثِيراً مِّنَ الاَحْبَارِ وَ الرُّهْبَانِ لَيَأْكلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَ يَصُدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ الَّذِينَ يَكْنزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنفِقُونهَا فى سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ(۳۴) | يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كثِيراً مِّنَ الاَحْبَارِ وَ الرُّهْبَانِ لَيَأْكلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَ يَصُدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ الَّذِينَ يَكْنزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنفِقُونهَا فى سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ(۳۴) | ||
يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فى نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كنزْتُمْ لاَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ | يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فى نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كنزْتُمْ لاَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ(۳۵) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۹ صفحه ۳۱۵ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۹ صفحه ۳۱۵ </center> | ||
