۱۷٬۰۰۸
ویرایش
تفسیر:المیزان جلد۸ بخش۲: تفاوت میان نسخه‌ها
از الکتاب
←آيات ۱۰ - ۲۵ سوره اعراف
برچسب‌ها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه |
برچسب‌ها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه |
||
| خط ۴۲: | خط ۴۲: | ||
==آيات ۱۰ - ۲۵ سوره اعراف == | ==آيات ۱۰ - ۲۵ سوره اعراف == | ||
وَ لَقَدْ مَكَّنَّاكمْ فى الاَرْضِ وَ جَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِش قَلِيلاً مَّا تَشكُرُونَ(۱۰) | وَ لَقَدْ مَكَّنَّاكمْ فى الاَرْضِ وَ جَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِش قَلِيلاً مَّا تَشكُرُونَ(۱۰) | ||
وَ لَقَدْ خَلَقْنَاكمْ ثُمَّ صوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائكَةِ اسجُدُوا لاَدَمَ فَسجَدُوا إِلا إِبْلِيس لَمْ يَكُن مِّنَ الساجِدِينَ(۱۱) | وَ لَقَدْ خَلَقْنَاكمْ ثُمَّ صوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائكَةِ اسجُدُوا لاَدَمَ فَسجَدُوا إِلا إِبْلِيس لَمْ يَكُن مِّنَ الساجِدِينَ(۱۱) | ||
قَالَ مَا مَنَعَك أَلا تَسجُدَ إِذْ أَمَرْتُك قَالَ أَنَا خَيرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنى مِن نَّارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِن طِينٍ(۱۲) | قَالَ مَا مَنَعَك أَلا تَسجُدَ إِذْ أَمَرْتُك قَالَ أَنَا خَيرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنى مِن نَّارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِن طِينٍ(۱۲) | ||
قَالَ فَاهْبِط مِنهَا فَمَا يَكُونُ لَك أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّك مِنَ الصاغِرِينَ(۱۳) | قَالَ فَاهْبِط مِنهَا فَمَا يَكُونُ لَك أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّك مِنَ الصاغِرِينَ(۱۳) | ||
قَالَ أَنظِرْنى إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ(۱۴) | قَالَ أَنظِرْنى إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ(۱۴) | ||
قَالَ إِنَّك مِنَ الْمُنظرِينَ(۱۵) | قَالَ إِنَّك مِنَ الْمُنظرِينَ(۱۵) | ||
قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنى لاَقْعُدَنَّ لهَُمْ صرَاطك الْمُستَقِيمَ(۱۶) | قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنى لاَقْعُدَنَّ لهَُمْ صرَاطك الْمُستَقِيمَ(۱۶) | ||
ثُمَّ لاَتِيَنَّهُم مِّن بَينِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمَنهِمْ وَ عَن شمَائلِهِمْ وَ لا تجِدُ أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ(۱۷) | ثُمَّ لاَتِيَنَّهُم مِّن بَينِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمَنهِمْ وَ عَن شمَائلِهِمْ وَ لا تجِدُ أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ(۱۷) | ||
قَالَ اخْرُجْ مِنهَا مَذْءُوماً مَّدْحُوراً لَّمَن تَبِعَك مِنهُمْ لاَمْلاَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ(۱۸) | قَالَ اخْرُجْ مِنهَا مَذْءُوماً مَّدْحُوراً لَّمَن تَبِعَك مِنهُمْ لاَمْلاَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ(۱۸) | ||
وَ يَا آدَمُ اسكُنْ أَنت وَ زَوْجُك الْجَنَّةَ فَكُلا مِنْ حَيْث شِئْتُمَا وَ لا تَقْرَبَا هَذِهِ الشجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظالِمِينَ(۱۹) | وَ يَا آدَمُ اسكُنْ أَنت وَ زَوْجُك الْجَنَّةَ فَكُلا مِنْ حَيْث شِئْتُمَا وَ لا تَقْرَبَا هَذِهِ الشجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظالِمِينَ(۱۹) | ||
فَوَسوَس لهَُمَا الشيْطانُ لِيُبْدِى لهَُمَا مَا وُرِى عَنهُمَا مِن سوْءَتِهِمَا وَ قَالَ مَا نهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشجَرَةِ إِلا أَن تَكُونَا مَلَكَينِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الخَْالِدِينَ(۲۰) | فَوَسوَس لهَُمَا الشيْطانُ لِيُبْدِى لهَُمَا مَا وُرِى عَنهُمَا مِن سوْءَتِهِمَا وَ قَالَ مَا نهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشجَرَةِ إِلا أَن تَكُونَا مَلَكَينِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الخَْالِدِينَ(۲۰) | ||
وَ قَاسمَهُمَا إِنى لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ(۲۱) | وَ قَاسمَهُمَا إِنى لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ(۲۱) | ||
فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشجَرَةَ بَدَت لهَُمَا سوْءَتهُمَا وَ طفِقَا يخْصِفَانِ عَلَيهِمَا مِن وَرَقِ الجَْنَّةِ وَ نَادَاهُمَا رَبهُمَا أَ لَمْ أَنهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشجَرَةِ وَ أَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشيْطانَ لَكُمَا عَدُوُّ مُّبِينٌ(۲۲) | فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشجَرَةَ بَدَت لهَُمَا سوْءَتهُمَا وَ طفِقَا يخْصِفَانِ عَلَيهِمَا مِن وَرَقِ الجَْنَّةِ وَ نَادَاهُمَا رَبهُمَا أَ لَمْ أَنهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشجَرَةِ وَ أَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشيْطانَ لَكُمَا عَدُوُّ مُّبِينٌ(۲۲) | ||
قَالا رَبَّنَا ظلَمْنَا أَنفُسنَا وَ إِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَ تَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسرِينَ(۲۳) | قَالا رَبَّنَا ظلَمْنَا أَنفُسنَا وَ إِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَ تَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسرِينَ(۲۳) | ||
قَالَ اهْبِطوا بَعْضكمْ لِبَعْضٍ عَدُوُّ وَ لَكمْ فى الاَرْضِ مُستَقَرُّ وَ مَتَاعٌ إِلى حِينٍ(۲۴) | قَالَ اهْبِطوا بَعْضكمْ لِبَعْضٍ عَدُوُّ وَ لَكمْ فى الاَرْضِ مُستَقَرُّ وَ مَتَاعٌ إِلى حِينٍ(۲۴) | ||
قَالَ فِيهَا تحْيَوْنَ وَ فِيهَا تَمُوتُونَ وَ مِنهَا تخْرَجُونَ(۲۵) | قَالَ فِيهَا تحْيَوْنَ وَ فِيهَا تَمُوتُونَ وَ مِنهَا تخْرَجُونَ(۲۵) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۸ صفحه : ۲۱ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۸ صفحه : ۲۱ </center> | ||
