روایت:من لايحضره الفقيه جلد ۲ ش ۱۶۲۶

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۶ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۱۸:۵۷ توسط 127.0.0.1 (بحث) (Edited by QRobot)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، كِتَابُ الْحَج

: 
وَ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تُوَدِّعَهُ فَقُلْ‏ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ أَسْتَوْدِعُكَ اَللَّهَ وَ أَسْتَرْعِيكَ وَ أَقْرَأُ عَلَيْكَ اَلسَّلاَمَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ‏ وَ بِمَا جَاءَتْ بِهِ وَ دَلَّتْ عَلَيْهِ‏ فَاكْتُبْنََا مَعَ اَلشََّاهِدِينَ‏ أَشْهَدُ فِي مَمَاتِي عَلَى مَا شَهِدْتُ عَلَيْهِ فِي حَيَاتِي أَشْهَدُ أَنَّكُمُ‏ اَلْأَئِمَّةُ وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مَنْ قَتَلَكُمْ وَ حَارَبَكُمْ مُشْرِكُونَ وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ‏ اَلْجَحِيمِ‏ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مَنْ حَارَبَكُمْ لَنَا أَعْدَاءُ وَ نَحْنُ مِنْهُمْ بُرَآءُ وَ أَنَّهُمْ حِزْبُ‏ اَلشَّيْطَانِ‏ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بَعْدَ اَلصَّلاَةِ وَ اَلتَّسْلِيمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تُسَمِّيهِمْ ع وَ لاَ تَجْعَلْهُ آخِرَ اَلْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِهِ فَإِنْ جَعَلْتَهُ فَاحْشُرْنِي مَعَ هَؤُلاَءِ اَلْأَئِمَّةِ اَلمُسَمَّيْنَ اَللَّهُمَّ وَ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا بِالطَّاعَةِ وَ اَلْمُنَاصَحَةِ وَ اَلْمَحَبَّةِ وَ حُسْنِ اَلْمُؤَازَرَةِ وَ اَلتَّسْلِيمِ وَ سَبِّحْ تَسْبِيحَ‏ اَلزَّهْرَاءِ فَاطِمَةَ ع‏ وَ هُوَ سُبْحَانَ ذِي اَلْجَلاَلِ‏ اَلْبَاذِخِ اَلْعَظِيمِ سُبْحَانَ ذِي اَلْعِزِّ اَلشَّامِخِ‏ اَلْمُنِيفِ سُبْحَانَ ذِي اَلْمُلْكِ اَلْفَاخِرِ اَلْقَدِيمِ سُبْحَانَ ذِي اَلْبَهْجَةِ وَ اَلْجَمَالِ سُبْحَانَ مَنْ تَرَدَّى بِالنُّورِ وَ اَلْوَقَارِ سُبْحَانَ مَنْ يَرَى أَثَرَ اَلنَّمْلِ فِي اَلصَّفَا وَ وَقْعَ اَلطَّيْرِ فِي اَلْهَوَاءِ


من لايحضره الفقيه جلد ۲ ش ۱۶۲۵ حدیث من لايحضره الفقيه جلد ۲ ش ۱۶۲۷
روایت شده از : امام هادى عليه السلام
کتاب : من لايحضره الفقيه - جلد ۲
بخش : كتاب الحج
عنوان : حدیث امام هادى (ع) در کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۲ كِتَابُ الْحَج‏‏ زِيَارَةُ قَبْرِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ص‏
موضوعات :

ترجمه

‏محمد جواد غفارى, من لا يحضره الفقيه - جلد ۳ - ترجمه على اكبر و محمد جواد غفارى و صدر بلاغى, ۵۰۹

و چون قصد وداع آن حضرت كنى بگو: «السّلام عليك و رحمة اللَّه و بركاته أستودعك اللَّه، و أسترعيك، و أقرأ عليك السّلام، آمنّا باللَّه و بالرّسول و بما جاءت به و دلّت عليه فاكتبنا مع الشّاهدين، أشهد في مماتي على ما شهدت عليه في حياتي، أشهد أنّكم الأئمّة واحدا بعد واحد، و أشهد أنّ من قتلكم و حاربكم مشركون، و من ردّ عليكم في أسفل درك من الجحيم، و أشهد أنّ من حاربكم لنا أعداء و نحن منهم برآء و أنّهم حزب الشّيطان، اللّهمّ إنّي أسألك بعد الصّلاة و التّسليم أن تصلّي على محمّد و آل محمّد- و تسمّيهم عليهم السّلام- و لا تجعله آخر العهد من زيارته فإن جعلته فاحشرني مع هؤلاء الأئمّة المسمّين، اللّهمّ و ثبّت قلوبنا بالطّاعة و المناصحة و المحبّة و حسن المؤازرة و التّسليم» و تسبيحات فاطمه عليها السّلام را بگو كه آن اين است:

«سبحان ذي الجلال الباذخ العظيم، سبحان ذي العزّ الشّامخ المنيف، سبحان ذي الملك الفاخر القديم، سبحان ذي البهجة و الجمال، سبحان من تردّى بالنّور، و الوقار، سبحان من يرى أثر النّمل في الصّفا و وقع الطّير في الهواء»


شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)