روایت:تهذيب الاحكام جلد ۵ ش ۵۶: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
(Edited by QRobot)
 
جز (Move page script صفحهٔ تهذيب الاحكام جلد ۵ ش ۵۶ را بدون برجای‌گذاشتن تغییرمسیر به روایت:تهذيب الاحكام جلد ۵ ش ۵۶ منتقل کرد)
 
(بدون تفاوت)

نسخهٔ کنونی تا ‏۲۷ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۰۳:۱۷


آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۵، كِتَابُ الْحَج

و عنه عن صفوان و ابن ابي عمير عن معاويه بن عمار عن ابي عبد الله ع عن ابيه عن ابايه ع :

أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لَقِيَهُ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ لَهُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنِّي خَرَجْتُ أُرِيدُ اَلْحَجَّ فَفَاتَنِي وَ أَنَا رَجُلٌ مُمِيلٌ فَمُرْنِي أَنْ أَصْنَعَ فِي مَالِي مَا أَبْلُغُ بِهِ مِثْلَ أَجْرِ اَلْحَاجِّ قَالَ فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَ لَهُ اُنْظُرْ إِلَى‏ أَبِي قُبَيْسٍ‏ فَلَوْ أَنَ‏ أَبَا قُبَيْسٍ‏ لَكَ ذَهَبَةً حَمْرَاءَ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ مَا بَلَغْتَ بِهِ مَا يَبْلُغُ اَلْحَاجُّ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اَلْحَاجَّ إِذَا أَخَذَ فِي جَهَازِهِ لَمْ يَرْفَعْ شَيْئاً وَ لَمْ يَضَعْهُ إِلاَّ كَتَبَ اَللَّهُ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَ مَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَ رَفَعَ لَهُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ فَإِذَا رَكِبَ بَعِيرَهُ لَمْ يَرْفَعْ خُفّاً وَ لَمْ يَضَعْهُ إِلاَّ كَتَبَ اَللَّهُ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ فَإِذَا طَافَ‏ بِالْبَيْتِ‏ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ فَإِذَا سَعَى بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ فَإِذَا وَقَفَ‏ بِعَرَفَاتٍ‏ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ فَإِذَا وَقَفَ‏ بِالْمَشْعَرِ اَلْحَرَامِ‏ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ فَإِذَا رَمَى‏ اَلْجِمَارَ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ قَالَ فَعَدَّدَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَذَا وَ كَذَا مَوْقِفاً إِذَا وَقَفَهَا اَلْحَاجُّ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ ثُمَّ قَالَ أَنَّى لَكَ أَنْ تَبْلُغَ مَا يَبْلُغُ اَلْحَاجُّ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ لاَ تُكْتَبُ عَلَيْهِ اَلذُّنُوبُ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ تُكْتَبُ لَهُ اَلْحَسَنَاتُ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَ بِكَبِيرَةٍ


تهذيب الاحكام جلد ۵ ش ۵۵ حدیث تهذيب الاحكام جلد ۵ ش ۵۷
روایت شده از : -
کتاب : تهذيب الاحكام - جلد ۵
بخش : كتاب الحج
عنوان : حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۵ كِتَابُ الْحَج‏ ۳ بَابُ ثَوَابِ الْحَج‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)