گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۴ بخش۳۶: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۱۳۱: خط ۱۳۱:


==آيات ۹۲ - ۱۱۲ سوره انبياء ==
==آيات ۹۲ - ۱۱۲ سوره انبياء ==
إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكمْ فَاعْبُدُونِ(۹۲)
إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ(۹۲)
وَ تَقَطعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كلُّ إِلَيْنَا رَجِعُونَ(۹۳)
 
فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصلِحَتِ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كفْرَانَ لِسعْيِهِ وَ إِنَّا لَهُ كتِبُونَ(۹۴)
وَ تَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلُّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ(۹۳)
وَ حَرَمٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ(۹۵)
 
حَتى إِذَا فُتِحَت يَأْجُوجُ وَ مَأْجُوجُ وَ هُم مِّن كلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ(۹۶)
فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحَاتِ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرَانَ لِسعْيِهِ وَ إِنَّا لَهُ كاتِبُونَ(۹۴)
وَ اقْترَب الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِىَ شخِصةٌ أَبْصرُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَوَيْلَنَا قَدْ كنَّا فى غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كنَّا ظلِمِينَ(۹۷)
 
إِنَّكمْ وَ مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصب جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَرِدُونَ(۹۸)
وَ حَرَامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ(۹۵)
لَوْ كانَ هَؤُلاءِ ءَالِهَةً مَّا وَرَدُوهَا وَ كلُّ فِيهَا خَلِدُونَ(۹۹)
 
حَتىّ إِذَا فُتِحَت يَأْجُوجُ وَ مَأْجُوجُ وَ هُم مِن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ(۹۶)
 
وَ اقْترَب الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِىَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فى غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ(۹۷)
 
إِنَّكُمْ وَ مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ(۹۸)
 
لَوْ كانَ هَؤُلاءِ آلِهَةً مَّا وَرَدُوهَا وَ كُلُّ فِيهَا خَالِدُونَ(۹۹)
 
لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَ هُمْ فِيهَا لا يَسمَعُونَ(۱۰۰)
لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَ هُمْ فِيهَا لا يَسمَعُونَ(۱۰۰)
إِنَّ الَّذِينَ سبَقَت لَهُم مِّنَّا الْحُسنى أُولَئك عَنهَا مُبْعَدُونَ(۱۰۱)
 
لا يَسمَعُونَ حَسِيسهَا وَ هُمْ فى مَا اشتَهَت أَنفُسهُمْ خَلِدُونَ(۱۰۲)
إِنَّ الَّذِينَ سبَقَت لَهُم مِنَّا الْحُسنى أُولَئك عَنهَا مُبْعَدُونَ(۱۰۱)
لا يحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الاَكبرُ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَئكةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِى كنتُمْ تُوعَدُونَ(۱۰۳)
 
يَوْمَ نَطوِى السمَاءَ كَطىِّ السجِلِّ لِلْكتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَعِلِينَ(۱۰۴)
لا يَسمَعُونَ حَسِيسهَا وَ هُمْ فى مَا اشتَهَت أَنفُسهُمْ خَالِدُونَ(۱۰۲)
وَ لَقَدْ كتَبْنَا فى الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الاَرْض يَرِثُهَا عِبَادِى الصلِحُونَ(۱۰۵)
 
إِنَّ فى هَذَا لَبَلَغاً لِّقَوْمٍ عَبِدِينَ(۱۰۶)
لا يحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الاَكبرُ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائكةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِى كُنتُمْ تُوعَدُونَ(۱۰۳)
وَ مَا أَرْسلْنَك إِلا رَحْمَةً لِّلْعَلَمِينَ(۱۰۷)
 
قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلىَّ أَنَّمَا إِلَهُكمْ إِلَهٌ وَحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُّسلِمُونَ(۱۰۸)
يَوْمَ نَطوِى السَّمَاءَ كَطىِّ السجِلِّ لِلْكتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ(۱۰۴)
فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ ءَاذَنتُكمْ عَلى سوَاءٍ وَ إِنْ أَدْرِى أَ قَرِيبٌ أَم بَعِيدٌ مَّا تُوعَدُونَ(۱۰۹)
 
وَ لَقَدْ كتَبْنَا فى الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الاَرْض يَرِثُهَا عِبَادِى الصالِحُونَ(۱۰۵)
 
إِنَّ فى هَذَا لَبَلَاغاً لِقَوْمٍ عَابِدِينَ(۱۰۶)
 
وَ مَا أَرْسلْنَاك إِلّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ(۱۰۷)
 
قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلىَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُّسلِمُونَ(۱۰۸)
 
فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنتُكُمْ عَلى سَوَاءٍ وَ إِنْ أَدْرِى أَقَرِيبٌ أَم بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ(۱۰۹)
 
إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَ يَعْلَمُ مَا تَكتُمُونَ(۱۱۰)
إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَ يَعْلَمُ مَا تَكتُمُونَ(۱۱۰)
وَ إِنْ أَدْرِى لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكمْ وَ مَتَعٌ إِلى حِينٍ(۱۱۱)
 
قَلَ رَب احْكم بِالحَْقِّ وَ رَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُستَعَانُ عَلى مَا تَصِفُونَ(۱۱۲)
وَ إِنْ أَدْرِى لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكمْ وَ مَتَاعٌ إِلى حِينٍ(۱۱۱)
 
قَالَ رَبِّ احْكُم بِالحَْقِّ وَ رَبُّنَا الرَّحْمَانُ الْمُستَعَانُ عَلى مَا تَصِفُونَ(۱۱۲)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۴ صفحه ۴۵۳ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۴ صفحه ۴۵۳ </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
۱۶٬۳۴۰

ویرایش