۱۷٬۰۴۲
ویرایش
خط ۲۳۰: | خط ۲۳۰: | ||
==آيات ۱۱ - ۵۶ سوره واقعه == | ==آيات ۱۱ - ۵۶ سوره واقعه == | ||
أُولَئكَ الْمُقَرَّبُونَ(۱۱) | أُولَئكَ الْمُقَرَّبُونَ(۱۱) | ||
فى جَنَّاتِ النَّعِيمِ(۱۲) | فى جَنَّاتِ النَّعِيمِ(۱۲) | ||
ثُلَّةٌ مِّنَ الأوَّلِينَ(۱۳) | ثُلَّةٌ مِّنَ الأوَّلِينَ(۱۳) | ||
وَ قَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۱۴) | وَ قَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۱۴) | ||
عَلى سُرُرٍ مَّوْضونَةٍ(۱۵) | عَلى سُرُرٍ مَّوْضونَةٍ(۱۵) | ||
مُّتَّكِئِينَ عَلَيهَا مُتَقَابِلِينَ(۱۶) | مُّتَّكِئِينَ عَلَيهَا مُتَقَابِلِينَ(۱۶) | ||
يَطُوفُ عَلَيهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ(۱۷) | |||
بِأَكْوَابٍ وَ أَبَارِيقَ وَ كَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ(۱۸) | بِأَكْوَابٍ وَ أَبَارِيقَ وَ كَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ(۱۸) | ||
لا يُصَدَّعُونَ عَنهَا وَ لا يُنزِفُونَ(۱۹) | لا يُصَدَّعُونَ عَنهَا وَ لا يُنزِفُونَ(۱۹) | ||
وَ فَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيرُونَ(۲۰) | وَ فَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيرُونَ(۲۰) | ||
وَ لحَْمِ طيرٍ مِّمَّا يَشتهُونَ(۲۱) | وَ لحَْمِ طيرٍ مِّمَّا يَشتهُونَ(۲۱) | ||
وَ حُورٌ عِينٌ(۲۲) | وَ حُورٌ عِينٌ(۲۲) | ||
كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُو الْمَكْنُونِ(۲۳) | كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُو الْمَكْنُونِ(۲۳) | ||
جَزَاءَ بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۲۴) | جَزَاءَ بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۲۴) | ||
لا يَسمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً(۲۵) | لا يَسمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً(۲۵) | ||
إِلّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً(۲۶) | إِلّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً(۲۶) | ||
وَ أَصحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصاحَبُ الْيَمِينِ(۲۷) | وَ أَصحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصاحَبُ الْيَمِينِ(۲۷) | ||
فى سِدْرٍ مَخْضودٍ(۲۸) | فى سِدْرٍ مَخْضودٍ(۲۸) | ||
وَ طلْحٍ مَّنضودٍ(۲۹) | وَ طلْحٍ مَّنضودٍ(۲۹) | ||
وَ | |||
وَ ظِّلٍّ مَمْدُودٍ(۳۰) | |||
وَ مَاءٍ مَّسكُوبٍ(۳۱) | وَ مَاءٍ مَّسكُوبٍ(۳۱) | ||
وَ فَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ(۳۲) | وَ فَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ(۳۲) | ||
لا مَقْطوعَةٍ وَ لا | |||
لا مَقْطوعَةٍ وَ لا مَمْنُوعَةٍ(۳۳) | |||
وَ فُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ(۳۴) | وَ فُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ(۳۴) | ||
إِنَّا أَنشأْنَاهُنَّ إِنشاءً(۳۵) | إِنَّا أَنشأْنَاهُنَّ إِنشاءً(۳۵) | ||
فجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكاراً(۳۶) | فجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكاراً(۳۶) | ||
عُرُباً أَتْرَاباً(۳۷) | عُرُباً أَتْرَاباً(۳۷) | ||
لأصحَابِ الْيَمِينِ(۳۸) | لأصحَابِ الْيَمِينِ(۳۸) | ||
ثُلَّةٌ مِّنَ الاَوَّلِينَ(۳۹) | ثُلَّةٌ مِّنَ الاَوَّلِينَ(۳۹) | ||
وَ ثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۴۰) | وَ ثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۴۰) | ||
وَ أَصحَابُ | |||
وَ أَصحَابُ الشّمَالِ مَا أَصحَابُ الشّمَالِ(۴۱) | |||
فى سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ(۴۲) | فى سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ(۴۲) | ||
وَ ظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ(۴۳) | وَ ظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ(۴۳) | ||
لا بَارِدٍ وَ لا كَرِيمٍ(۴۴) | لا بَارِدٍ وَ لا كَرِيمٍ(۴۴) | ||
إِنّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذَلِك مُترَفِينَ(۴۵) | |||
وَ كانُوا يُصِرُّونَ عَلى الحِْنثِ الْعَظِيمِ(۴۶) | وَ كانُوا يُصِرُّونَ عَلى الحِْنثِ الْعَظِيمِ(۴۶) | ||
وَ كانُوا يَقُولُونَ | |||
وَ كانُوا يَقُولُونَ أَئذَا مِتْنَا وَ كُنَّا تُرَاباً وَ عِظاماً أَ ءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ(۴۷) | |||
أَوَ ءَابَاؤُنَا الاَوَّلُونَ(۴۸) | |||
قُلْ إِنَّ الاَوَّلِينَ وَ الآخِرِينَ(۴۹) | قُلْ إِنَّ الاَوَّلِينَ وَ الآخِرِينَ(۴۹) | ||
لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ(۵۰) | لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ(۵۰) | ||
ثمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ(۵۱) | ثمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ(۵۱) | ||
لآكلُونَ مِن | |||
لآكلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ(۵۲) | |||
فَمَالِئُونَ مِنهَا الْبُطُونَ(۵۳) | فَمَالِئُونَ مِنهَا الْبُطُونَ(۵۳) | ||
فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الحَْمِيمِ(۵۴) | فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الحَْمِيمِ(۵۴) | ||
فَشارِبُونَ | |||
فَشارِبُونَ شُرْبَ الهِْيمِ(۵۵) | |||
هَذَا نُزُلهُُمْ يَوْمَ الدِّينِ(۵۶) | هَذَا نُزُلهُُمْ يَوْمَ الدِّينِ(۵۶) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۹ صفحه ۲۰۴ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۹ صفحه ۲۰۴ </center> | ||
خط ۳۸۶: | خط ۴۳۱: | ||
ولى از اين سه احتمال، اولين وجه از نظر سياق - كه نخست مردم را سه قسم مى كند، و سپس مآل كار هر يك را به تفصيل شرح مى دهد - سازگارتر و موجّه تر است. | ولى از اين سه احتمال، اولين وجه از نظر سياق - كه نخست مردم را سه قسم مى كند، و سپس مآل كار هر يك را به تفصيل شرح مى دهد - سازگارتر و موجّه تر است. | ||
== موارد استعمال کلمۀ «قرب»، در امور مادی و معنوی == | == موارد استعمال کلمۀ «قرب»، در امور مادی و معنوی == | ||
و مسأله «قرب» و «بُعد»، دو معناى نسبى هستند که اجسام، به حَسَب نسبت مكانى به آن دو متصف مى شوند. (مى گوييم: فلان چيز به ما نزديك و آن ديگرى از ما دور است)، ولى در استعمال آن توسعه اى داده، در زمان و غير زمان هم استعمال كرده اند. مثلا مى گويند فردا به امروز نزديك تر است تا پس فردا، و يا مى گويند: عدد چهار به عدد سه نزديك تر است تا عدد پنج، و يا رنگ سبز به رنگ سياه نزديك تر از رنگ قرمز است. | و مسأله «قرب» و «بُعد»، دو معناى نسبى هستند که اجسام، به حَسَب نسبت مكانى به آن دو متصف مى شوند. (مى گوييم: فلان چيز به ما نزديك و آن ديگرى از ما دور است)، ولى در استعمال آن توسعه اى داده، در زمان و غير زمان هم استعمال كرده اند. مثلا مى گويند فردا به امروز نزديك تر است تا پس فردا، و يا مى گويند: عدد چهار به عدد سه نزديك تر است تا عدد پنج، و يا رنگ سبز به رنگ سياه نزديك تر از رنگ قرمز است. |
ویرایش