۱۷٬۰۶۹
ویرایش
خط ۱۱: | خط ۱۱: | ||
بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * | بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * | ||
قُلْ أُوحِىَ إِلىَّ أَنَّهُ استَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الجِْنِّ فَقَالُوا إِنَّا سمِعْنَا | |||
قُلْ أُوحِىَ إِلىَّ أَنَّهُ استَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الجِْنِّ فَقَالُوا إِنَّا سمِعْنَا قُرْآناً عجَباً(۱) | |||
وَ أَنَّهُ | |||
يَهْدِى إِلى الرُّشدِ فَئَامَنَّا بِهِ وَ لَن نُّشرِك بِرَبِّنَا أَحَداً(۲) | |||
وَ أَنَّهُ تَعَالى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتخَذَ صاحِبَةً وَ لا وَلَداً(۳) | |||
وَ أَنَّهُ كانَ يَقُولُ سفِيهُنَا عَلى اللَّهِ شططاً(۴) | وَ أَنَّهُ كانَ يَقُولُ سفِيهُنَا عَلى اللَّهِ شططاً(۴) | ||
وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الإنس وَ الجِْنُّ عَلى اللَّهِ كَذِباً(۵) | وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الإنس وَ الجِْنُّ عَلى اللَّهِ كَذِباً(۵) | ||
وَ أَنَّهُ كانَ رِجَالٌ مِّنَ الإنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الجِْنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً(۶) | وَ أَنَّهُ كانَ رِجَالٌ مِّنَ الإنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الجِْنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً(۶) | ||
وَ أَنهُمْ ظنُّوا كَمَا ظنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَث اللَّهُ أَحَداً(۷) | وَ أَنهُمْ ظنُّوا كَمَا ظنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَث اللَّهُ أَحَداً(۷) | ||
وَ أَنَّا لَمَسنَا السمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَت حَرَساً شدِيداً وَ شهُباً(۸) | وَ أَنَّا لَمَسنَا السمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَت حَرَساً شدِيداً وَ شهُباً(۸) | ||
وَ أَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنهَا مَقَاعِدَ لِلسمْع فَمَن يَستَمِع الاَنَ يجِدْ لَهُ شهَاباً رَّصداً(۹) | وَ أَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنهَا مَقَاعِدَ لِلسمْع فَمَن يَستَمِع الاَنَ يجِدْ لَهُ شهَاباً رَّصداً(۹) | ||
وَ أَنَّا لا نَدْرِى أَشرُّ أُرِيدَ بِمَن فى الاَرْضِ أَمْ أَرَادَ بهِمْ رَبهُمْ رَشداً(۱۰) | وَ أَنَّا لا نَدْرِى أَشرُّ أُرِيدَ بِمَن فى الاَرْضِ أَمْ أَرَادَ بهِمْ رَبهُمْ رَشداً(۱۰) | ||
وَ أَنَّا مِنَّا الصالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذَلِك كُنَّا طرَائقَ قِدَداً(۱۱) | وَ أَنَّا مِنَّا الصالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذَلِك كُنَّا طرَائقَ قِدَداً(۱۱) | ||
وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن نُّعجِزَ اللَّهَ فى الاَرْضِ وَ لَن نُّعْجِزَهُ هَرَباً(۱۲) | وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن نُّعجِزَ اللَّهَ فى الاَرْضِ وَ لَن نُّعْجِزَهُ هَرَباً(۱۲) | ||
وَ أَنَّا لَمَّا سمِعْنَا الهُْدَى | |||
وَ أَنَّا لَمَّا سمِعْنَا الهُْدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يخَاف بخْساً وَ لا رَهَقاً(۱۳) | |||
وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسلِمُونَ وَ مِنَّا الْقَاسِطونَ فَمَنْ أَسلَمَ فَأُولَئك تحَرَّوْا رَشداً(۱۴) | وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسلِمُونَ وَ مِنَّا الْقَاسِطونَ فَمَنْ أَسلَمَ فَأُولَئك تحَرَّوْا رَشداً(۱۴) | ||
وَ أَمَّا الْقَاسِطونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطباً(۱۵) | وَ أَمَّا الْقَاسِطونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطباً(۱۵) | ||
وَ أَلَّوِ استَقَامُوا عَلى الطرِيقَةِ لاَسقَيْنَاهُم مَّاءً غَدَقاً(۱۶) | وَ أَلَّوِ استَقَامُوا عَلى الطرِيقَةِ لاَسقَيْنَاهُم مَّاءً غَدَقاً(۱۶) | ||
لِّنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ مَن يُعْرِض عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسلُكْهُ عَذَاباً صعَداً(۱۷) | لِّنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ مَن يُعْرِض عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسلُكْهُ عَذَاباً صعَداً(۱۷) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۲۰ صفحه ۵۸ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۲۰ صفحه ۵۸ </center> |
ویرایش