تفسیر:نمونه جلد۱۴ بخش۷۲: تفاوت میان نسخه‌ها

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِى سحَاباً ثمَّ يُؤَلِّف بَيْنَهُ ثمَّ يجْعَلُهُ رُكاماً فَترَى الْوَدْقَ يخْرُجُ مِنْ خِلَلِهِ وَ يُنزِّلُ مِنَ السمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيب بِهِ مَن يَشاءُ وَ يَصرِفُهُ عَن مَّن يَشاءُ يَكادُ سنَا بَرْقِهِ يَذْهَب بِالاَبْصرِ(۴۳)

يُقَلِّب اللَّهُ الَّيْلَ وَ النَّهَارَ إِنَّ فى ذَلِك لَعِبرَةً لاُولى الاَبْصرِ(۴۴)

وَ اللَّهُ خَلَقَ كلَّ دَابَّةٍ مِّن مَّاءٍ فَمِنهُم مَّن يَمْشى عَلى بَطنِهِ وَ مِنهُم مَّن يَمْشى عَلى رِجْلَينِ وَ مِنهُم مَّن يَمْشى عَلى أَرْبَعٍ يخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلى كلِّ شىْءٍ قَدِيرٌ(۴۵)

لَّقَدْ أَنزَلْنَا ءَايَتٍ مُّبَيِّنَتٍ وَ اللَّهُ يهْدِى مَن يَشاءُ إِلى صِرَطٍ مُّستَقِيمٍ(۴۶)

وَ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسولِ وَ أَطعْنَا ثُمَّ يَتَوَلى فَرِيقٌ مِّنهُم مِّن بَعْدِ ذَلِك وَ مَا أُولَئك بِالْمُؤْمِنِينَ(۴۷)

وَ إِذَا دُعُوا إِلى اللَّهِ وَ رَسولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنهُم مُّعْرِضونَ(۴۸)

وَ إِن يَكُن لهَُّمُ الحَْقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ(۴۹)

أَ فى قُلُوبهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يخَافُونَ أَن يحِيف اللَّهُ عَلَيهِمْ وَ رَسولُهُ بَلْ أُولَئك هُمُ الظلِمُونَ(۵۰)