روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۳۴۶

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۷ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۰۳:۰۱ توسط Move page script (بحث | مشارکت‌ها) (Move page script صفحهٔ تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۳۴۶ را بدون برجای‌گذاشتن تغییرمسیر به روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۳۴۶ منتقل کرد)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۳، ۹ بَابُ صَلَاةِ الْكُسُوف

محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن ابيه و محمد بن اسماعيل عن الفضل بن شاذان جميعا عن حماد بن عيسي عن حريز عن زراره و محمد بن مسلم قالا :

سَأَلْنَا أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ صَلاَةِ اَلْكُسُوفِ كَمْ رَكْعَةً هِيَ وَ كَيْفَ نُصَلِّيهَا فَقَالَ هِيَ عَشْرُ رَكَعَاتٍ وَ أَرْبَعُ سَجَدَاتٍ تَفْتَتِحُ اَلصَّلاَةَ بِتَكْبِيرَةٍ وَ تَرْكَعُ بِتَكْبِيرَةٍ وَ تَرْفَعُ رَأْسَكَ بِتَكْبِيرَةٍ إِلاَّ فِي اَلْخَامِسَةِ اَلَّتِي تَسْجُدُ فِيهَا فَتَقُولُ سَمِعَ اَللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ وَ تَقْنُتُ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَلرُّكُوعِ وَ تُطَوِّلُ اَلْقُنُوتَ وَ اَلرُّكُوعَ‏ عَلَى قَدْرِ اَلْقِرَاءَةِ وَ اَلرُّكُوعِ وَ اَلسُّجُودِ فَإِذَا فَرَغْتَ قَبْلَ أَنْ يَنْجَلِيَ فَاقْعُدْ وَ اُدْعُ اَللَّهَ حَتَّى يَنْجَلِيَ فَإِنْ تَجَلَّى قَبْلَ أَنْ تَفْرُغَ مِنْ صَلاَتِكَ فَأَتِمَّ مَا بَقِيَ تَجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ اَلْقِرَاءَةُ فِيهَا فَقَالَ إِنْ قَرَأْتَ سُورَةً فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاقْرَأْ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ فَإِنْ نَقَصْتَ مِنَ اَلسُّورَةِ شَيْئاً فَاقْرَأْ مِنْ‏ حَيْثُ نَقَصْتَ وَ لاَ تَقْرَأْ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ قَالَ وَ كَانَ يَسْتَحِبُّ فِيهَا أَنْ يُقْرَأَ بِالْكَهْفِ‏ وَ اَلْحِجْرِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ إِمَاماً يَشُقُّ عَلَى مَنْ خَلْفَهُ فَإِنِ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ صَلاَتُكَ بَارِزاً لاَ يُجِنُّكَ بَيْتٌ فَافْعَلْ وَ صَلاَةُ كُسُوفِ اَلشَّمْسِ أَطْوَلُ مِنْ صَلاَةِ كُسُوفِ اَلْقَمَرِ وَ هُمَا سَوَاءٌ فِي اَلْقِرَاءَةِ وَ اَلرُّكُوعِ وَ اَلسُّجُودِ


تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۳۴۵ حدیث تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۳۴۷
روایت شده از : -
کتاب : تهذيب الاحكام - جلد ۳
بخش : ۹ باب صلاة الكسوف
عنوان : حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۳ ۹ بَابُ صَلَاةِ الْكُسُوف‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)