۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۱۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۱۹}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۸: | خط ۱۰: | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
قَالَ فَمَا خَطبُكمْ أَيهَا الْمُرْسلُونَ(۳۱) | قَالَ فَمَا خَطبُكمْ أَيهَا الْمُرْسلُونَ(۳۱) | ||
قَالُوا | قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلى قَوْمٍ مجْرِمِينَ(۳۲) | ||
لِنرْسِلَ عَلَيهِمْ حِجَارَةً | لِنرْسِلَ عَلَيهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ(۳۳) | ||
مُّسوَّمَةً عِندَ رَبِّك لِلْمُسرِفِينَ(۳۴) | |||
فَأَخْرَجْنَا مَن كانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ(۳۵) | فَأَخْرَجْنَا مَن كانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ(۳۵) | ||
فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيرَ بَيْتٍ | فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسلِمِينَ(۳۶) | ||
وَ تَرَكْنَا فِيهَا ءَايَةً | وَ تَرَكْنَا فِيهَا ءَايَةً لِّلَّذِينَ يخَافُونَ الْعَذَاب الاَلِيمَ(۳۷) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۳۱ - (ابراهيم ) گفت پس ماموريت شما چيست اى فرستادگان (خدا)؟ | ۳۱ - (ابراهيم ) گفت پس ماموريت شما چيست اى فرستادگان (خدا)؟ | ||
خط ۷۸: | خط ۸۰: | ||
<span id='link163'><span> | <span id='link163'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
وَ فى مُوسى إِذْ أَرْسلْنَهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسلْطنٍ | وَ فى مُوسى إِذْ أَرْسلْنَهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسلْطنٍ مُّبِينٍ(۳۸) | ||
فَتَوَلى بِرُكْنِهِ وَ قَالَ سحِرٌ أَوْ مجْنُونٌ(۳۹) | فَتَوَلى بِرُكْنِهِ وَ قَالَ سحِرٌ أَوْ مجْنُونٌ(۳۹) | ||
فَأَخَذْنَهُ وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْنَهُمْ فى | فَأَخَذْنَهُ وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْنَهُمْ فى الْيَمِّ وَ هُوَ مُلِيمٌ(۴۰) | ||
وَ فى عَادٍ إِذْ أَرْسلْنَا عَلَيهِمُ | وَ فى عَادٍ إِذْ أَرْسلْنَا عَلَيهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ(۴۱) | ||
مَا تَذَرُ مِن شىْءٍ أَتَت عَلَيْهِ إِلا جَعَلَتْهُ | مَا تَذَرُ مِن شىْءٍ أَتَت عَلَيْهِ إِلا جَعَلَتْهُ كالرَّمِيمِ(۴۲) | ||
وَ فى ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لهَُمْ | وَ فى ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لهَُمْ تَمَتَّعُوا حَتى حِينٍ(۴۳) | ||
فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصعِقَةُ وَ هُمْ يَنظرُونَ(۴۴) | فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصعِقَةُ وَ هُمْ يَنظرُونَ(۴۴) | ||
فَمَا استَطعُوا مِن قِيَامٍ وَ مَا كانُوا مُنتَصِرِينَ(۴۵) | فَمَا استَطعُوا مِن قِيَامٍ وَ مَا كانُوا مُنتَصِرِينَ(۴۵) | ||
وَ قَوْمَ نُوحٍ | وَ قَوْمَ نُوحٍ مِّن قَبْلُ إِنهُمْ كانُوا قَوْماً فَسِقِينَ(۴۶) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۳۸ - در (زندگى ) موسى نيز نشانه و درس عبرتى بود، هنگامى كه او را به سوى فرعون با دليل آشكار فرستاديم . | ۳۸ - در (زندگى ) موسى نيز نشانه و درس عبرتى بود، هنگامى كه او را به سوى فرعون با دليل آشكار فرستاديم . | ||
خط ۱۶۴: | خط ۱۶۶: | ||
ولى همين باد هنگامى كه حامل فرمان عذاب باشد بجاى اينكه حيات و زندگى بيافريند عامل مرگ و نابودى مى شود، و به گفته قرآن در آيه ۲۰ سوره «'''قمر'''» كه آنهم از قوم عاد سخن مى گويد: تنزع الناس كانهم اعجاز نخل منقعر: ((آنها را (كه قامتهائى رشيد و هيكلهائى درشت داشتند) از زمين بر مى كند و با سر به زمين مى كوبيد به گونه اى كه سرهاى آنها از تن جدا مى شد، همچون درخت نخلى كه ريشه كن شده باشد)). | ولى همين باد هنگامى كه حامل فرمان عذاب باشد بجاى اينكه حيات و زندگى بيافريند عامل مرگ و نابودى مى شود، و به گفته قرآن در آيه ۲۰ سوره «'''قمر'''» كه آنهم از قوم عاد سخن مى گويد: تنزع الناس كانهم اعجاز نخل منقعر: ((آنها را (كه قامتهائى رشيد و هيكلهائى درشت داشتند) از زمين بر مى كند و با سر به زمين مى كوبيد به گونه اى كه سرهاى آنها از تن جدا مى شد، همچون درخت نخلى كه ريشه كن شده باشد)). | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۱۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۱۹}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش