۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۶}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۷: | خط ۹: | ||
<span id='link127'><span> | <span id='link127'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى | وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَلاً مُّبِيناً(۳۶) | ||
وَ إِذْ تَقُولُ | وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لا يَكُونَ عَلى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فى أَزْوَج أَدْعِيَائهِمْ إِذَا قَضوْا مِنهُنَّ وَطراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً(۳۷) | ||
مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸) | |||
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۳۱۶ </center> | <center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۳۱۶ </center> | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۱۲۲: | خط ۱۲۴: | ||
اينها خاصان و مخلصان و مقربان درگاه او هستند كه تمام وجودشان به رنگ توحيد در آمده و غرق محبت و محو جمال اويند. | اينها خاصان و مخلصان و مقربان درگاه او هستند كه تمام وجودشان به رنگ توحيد در آمده و غرق محبت و محو جمال اويند. | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۶}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش