۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۹}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۸: | خط ۱۰: | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
قَالَ سنَنظرُ أَ صدَقْت أَمْ كُنت مِنَ الْكَذِبِينَ(۲۷) | قَالَ سنَنظرُ أَ صدَقْت أَمْ كُنت مِنَ الْكَذِبِينَ(۲۷) | ||
اذْهَب | اذْهَب بِّكِتَبى هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنهُمْ فَانظرْ مَا ذَا يَرْجِعُونَ(۲۸) | ||
قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا إِنى أُلْقِىَ | قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا إِنى أُلْقِىَ إِلىَّ كِتَبٌ كَرِيمٌ(۲۹) | ||
إِنَّهُ مِن سلَيْمَنَ وَ إِنَّهُ بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ(۳۰) | |||
أَلا تَعْلُوا | أَلا تَعْلُوا عَلىَّ وَ أْتُونى مُسلِمِينَ(۳۱) | ||
قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا أَفْتُونى فى أَمْرِى مَا كنت قَاطِعَةً أَمْراً حَتى تَشهَدُونِ(۳۲) | قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا أَفْتُونى فى أَمْرِى مَا كنت قَاطِعَةً أَمْراً حَتى تَشهَدُونِ(۳۲) | ||
قَالُوا نحْنُ أُولُوا | قَالُوا نحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ وَ أُولُوا بَأْسٍ شدِيدٍ وَ الاَمْرُ إِلَيْكِ فَانظرِى مَا ذَا تَأْمُرِينَ(۳۳) | ||
قَالَت | قَالَت إِنَّ الْمُلُوك إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسدُوهَا وَ جَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَ كَذَلِك يَفْعَلُونَ(۳۴) | ||
وَ إِنى مُرْسِلَةٌ إِلَيهِم | وَ إِنى مُرْسِلَةٌ إِلَيهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةُ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسلُونَ(۳۵) | ||
<center> تفسير نمونه جلد ۱۵ صفحه ۴۵۰ </center> | <center> تفسير نمونه جلد ۱۵ صفحه ۴۵۰ </center> | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۱۱۷: | خط ۱۱۹: | ||
شاهان ، فكر و قلبشان در گرو مقام و هدايا و زر و زيورها است ، در حالى كه پيامبران جز به صلاح امتها نمى انديشند. | شاهان ، فكر و قلبشان در گرو مقام و هدايا و زر و زيورها است ، در حالى كه پيامبران جز به صلاح امتها نمى انديشند. | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۹}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش