۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۵}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۸: | خط ۱۰: | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
أَ فَبِعَذَابِنَا يَستَعْجِلُونَ(۲۰۴) | أَ فَبِعَذَابِنَا يَستَعْجِلُونَ(۲۰۴) | ||
أَ فَرَءَيْت إِن | أَ فَرَءَيْت إِن مَّتَّعْنَهُمْ سِنِينَ(۲۰۵) | ||
ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كانُوا يُوعَدُونَ(۲۰۶) | |||
مَا أَغْنى عَنهُم | مَا أَغْنى عَنهُم مَّا كانُوا يُمَتَّعُونَ(۲۰۷) | ||
وَ مَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلا لهََا مُنذِرُونَ(۲۰۸) | وَ مَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلا لهََا مُنذِرُونَ(۲۰۸) | ||
ذِكْرَى وَ مَا | ذِكْرَى وَ مَا كنَّا ظلِمِينَ(۲۰۹) | ||
وَ مَا | وَ مَا تَنزَّلَت بِهِ الشيَطِينُ(۲۱۰) | ||
وَ مَا يَنبَغِى لهَُمْ وَ مَا يَستَطِيعُونَ(۲۱۱) | وَ مَا يَنبَغِى لهَُمْ وَ مَا يَستَطِيعُونَ(۲۱۱) | ||
إِنَّهُمْ عَنِ السمْع لَمَعْزُولُونَ(۲۱۲) | |||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۲۰۴ - آيا براى عذاب ما عجله مى كنند؟ | ۲۰۴ - آيا براى عذاب ما عجله مى كنند؟ | ||
خط ۶۸: | خط ۷۰: | ||
<span id='link180'><span> | <span id='link180'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
فَلا تَدْعُ مَعَ | فَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ(۲۱۳) | ||
وَ أَنذِرْ عَشِيرَتَك الاَقْرَبِينَ(۲۱۴) | وَ أَنذِرْ عَشِيرَتَك الاَقْرَبِينَ(۲۱۴) | ||
وَ اخْفِض جَنَاحَك لِمَنِ | وَ اخْفِض جَنَاحَك لِمَنِ اتَّبَعَك مِنَ الْمُؤْمِنِينَ(۲۱۵) | ||
فَإِنْ عَصوْك فَقُلْ إِنى بَرِى ءٌ | فَإِنْ عَصوْك فَقُلْ إِنى بَرِى ءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ(۲۱۶) | ||
وَ تَوَكلْ عَلى الْعَزِيزِ | وَ تَوَكلْ عَلى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ(۲۱۷) | ||
الَّذِى يَرَاك حِينَ تَقُومُ(۲۱۸) | |||
وَ | وَ تَقَلُّبَك فى السجِدِينَ(۲۱۹) | ||
إِنَّهُ هُوَ السمِيعُ الْعَلِيمُ(۲۲۰) | |||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۲۱۳ - هيچ معبودى را با خداوند مخوان كه از معذبين خواهى بود. | ۲۱۳ - هيچ معبودى را با خداوند مخوان كه از معذبين خواهى بود. | ||
خط ۱۵۲: | خط ۱۵۴: | ||
و گاه همين خطاب را به طائفه بنى عبدالشمس و بنى عبدمناف و بنى هاشم و بنى عبدالمطلب مى كرد و مى فرمود انقذوا انفسكم من النار! خويشتن را از آتش الهى نجات دهيد كه من قادر بر دفاع از شما در صورت كفر نيستم | و گاه همين خطاب را به طائفه بنى عبدالشمس و بنى عبدمناف و بنى هاشم و بنى عبدالمطلب مى كرد و مى فرمود انقذوا انفسكم من النار! خويشتن را از آتش الهى نجات دهيد كه من قادر بر دفاع از شما در صورت كفر نيستم | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۵}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش