۸٬۹۳۳
ویرایش
تفسیر:نمونه جلد۲۱ بخش۸: تفاوت میان نسخه‌ها
از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
| خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۱ بخش۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۱ بخش۹}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
| خط ۸: | خط ۱۰: | ||
<span id='link67'><span> | <span id='link67'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
بِسمِ | بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ | ||
حم (۱) | حم (۱) | ||
وَ الْكتَبِ الْمُبِينِ(۲) | وَ الْكتَبِ الْمُبِينِ(۲) | ||
إِنَّا أَنزَلْنَهُ فى لَيْلَةٍ مُّبَرَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ(۳) | |||
فِيهَا يُفْرَقُ | فِيهَا يُفْرَقُ كلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ(۴) | ||
أَمْراً | أَمْراً مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ(۵) | ||
رَحْمَةً | رَحْمَةً مِّن رَّبِّك إِنَّهُ هُوَ السمِيعُ الْعَلِيمُ(۶) | ||
رَب السمَوَتِ وَ الاَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم | رَب السمَوَتِ وَ الاَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ(۷) | ||
لا إِلَهَ إِلا هُوَ يحْىِ وَ يُمِيت | لا إِلَهَ إِلا هُوَ يحْىِ وَ يُمِيت رَبُّكمْ وَ رَب ءَابَائكُمُ الاَوَّلِينَ(۸) | ||
<center> تفسير نمونه جلد ۲۱ صفحه ۱۴۶ </center> | <center> تفسير نمونه جلد ۲۱ صفحه ۱۴۶ </center> | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
| خط ۱۱۹: | خط ۱۲۱: | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
بَلْ هُمْ فى شكٍ يَلْعَبُونَ(۹) | بَلْ هُمْ فى شكٍ يَلْعَبُونَ(۹) | ||
فَارْتَقِب يَوْمَ تَأْتى السمَاءُ بِدُخَانٍ | فَارْتَقِب يَوْمَ تَأْتى السمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ(۱۰) | ||
يَغْشى | يَغْشى النَّاس هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ(۱۱) | ||
رَّبَّنَا اكْشِف عَنَّا الْعَذَاب إِنَّا مُؤْمِنُونَ(۱۲) | |||
أَنى لهَُمُ | أَنى لهَُمُ الذِّكْرَى وَ قَدْ جَاءَهُمْ رَسولٌ مُّبِينٌ(۱۳) | ||
ثمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَ قَالُوا مُعَلَّمٌ مجْنُونٌ(۱۴) | |||
إِنَّا كاشِفُوا الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكمْ عَائدُونَ(۱۵) | |||
يَوْمَ نَبْطِش الْبَطشةَ الْكُبرَى | يَوْمَ نَبْطِش الْبَطشةَ الْكُبرَى إِنَّا مُنتَقِمُونَ(۱۶) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۹ - ولى آنها در شكند و (با حقايق ) بازى مى كنند. | ۹ - ولى آنها در شكند و (با حقايق ) بازى مى كنند. | ||
| خط ۲۰۰: | خط ۲۰۲: | ||
از مجموع آنچه گفته شد نتيجه مى گيريم كه تفسير دوم مناسبتر است . | از مجموع آنچه گفته شد نتيجه مى گيريم كه تفسير دوم مناسبتر است . | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۱ بخش۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۱ بخش۹}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] | ||
