۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۴ بخش۱۸ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۴ بخش۲۰}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۷: | خط ۹: | ||
<span id='link187'><span> | <span id='link187'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضالُّونَ(۲۶) | |||
بَلْ نحْنُ محْرُومُونَ(۲۷) | بَلْ نحْنُ محْرُومُونَ(۲۷) | ||
قَالَ أَوْسطهُمْ أَ لَمْ أَقُل | قَالَ أَوْسطهُمْ أَ لَمْ أَقُل لَّكمْ لَوْ لا تُسبِّحُونَ(۲۸) | ||
قَالُوا سبْحَنَ | قَالُوا سبْحَنَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظلِمِينَ(۲۹) | ||
فَأَقْبَلَ بَعْضهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلَوَمُونَ(۳۰) | فَأَقْبَلَ بَعْضهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلَوَمُونَ(۳۰) | ||
قَالُوا يَوَيْلَنَا | قَالُوا يَوَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طغِينَ(۳۱) | ||
عَسى | عَسى رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيراً مِّنهَا إِنَّا إِلى رَبِّنَا رَغِبُونَ(۳۲) | ||
كَذَلِك الْعَذَاب وَ لَعَذَاب الاَخِرَةِ أَكْبرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ(۳۳) | كَذَلِك الْعَذَاب وَ لَعَذَاب الاَخِرَةِ أَكْبرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ(۳۳) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۸۶: | خط ۸۸: | ||
<span id='link191'><span> | <span id='link191'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبهِمْ جَنَّتِ النَّعِيمِ(۳۴) | |||
أَ فَنَجْعَلُ | أَ فَنَجْعَلُ المُْسلِمِينَ كالمُْجْرِمِينَ(۳۵) | ||
مَا لَكمْ كَيْف تحْكُمُونَ(۳۶) | مَا لَكمْ كَيْف تحْكُمُونَ(۳۶) | ||
أَمْ لَكمْ كِتَبٌ فِيهِ تَدْرُسونَ(۳۷) | أَمْ لَكمْ كِتَبٌ فِيهِ تَدْرُسونَ(۳۷) | ||
إِنَّ لَكمْ فِيهِ لمََا تخَيرُونَ(۳۸) | |||
أَمْ لَكمْ أَيْمَنٌ عَلَيْنَا بَلِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيَمَةِ | أَمْ لَكمْ أَيْمَنٌ عَلَيْنَا بَلِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيَمَةِ إِنَّ لَكمْ لمََا تحْكُمُونَ(۳۹) | ||
سلْهُمْ | سلْهُمْ أَيُّهُم بِذَلِك زَعِيمٌ(۴۰) | ||
أَمْ لهَُمْ شرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشرَكائهِمْ إِن كانُوا صدِقِينَ(۴۱) | أَمْ لهَُمْ شرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشرَكائهِمْ إِن كانُوا صدِقِينَ(۴۱) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۱۳۶: | خط ۱۳۸: | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
يَوْمَ يُكْشف عَن ساقٍ وَ يُدْعَوْنَ إِلى السجُودِ فَلا يَستَطِيعُونَ(۴۲) | يَوْمَ يُكْشف عَن ساقٍ وَ يُدْعَوْنَ إِلى السجُودِ فَلا يَستَطِيعُونَ(۴۲) | ||
خَشِعَةً أَبْصرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ | خَشِعَةً أَبْصرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَ قَدْ كانُوا يُدْعَوْنَ إِلى السجُودِ وَ هُمْ سلِمُونَ(۴۳) | ||
فَذَرْنى وَ مَن | فَذَرْنى وَ مَن يُكَذِّب بهَذَا الحَْدِيثِ سنَستَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْث لا يَعْلَمُونَ(۴۴) | ||
وَ أُمْلى لهَُمْ | وَ أُمْلى لهَُمْ إِنَّ كَيْدِى مَتِينٌ(۴۵) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۴۲ - به خاطر بياوريد روزى را كه ساق پاها از وحشت برهنه مى گردد و دعوت به سجود مى شوند اما قادر بر آن نيستند! | ۴۲ - به خاطر بياوريد روزى را كه ساق پاها از وحشت برهنه مى گردد و دعوت به سجود مى شوند اما قادر بر آن نيستند! | ||
خط ۱۸۲: | خط ۱۸۴: | ||
<span id='link197'><span> | <span id='link197'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
أَمْ تَسئَلُهُمْ أَجْراً فَهُم | أَمْ تَسئَلُهُمْ أَجْراً فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ(۴۶) | ||
أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْب فَهُمْ يَكْتُبُونَ(۴۷) | أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْب فَهُمْ يَكْتُبُونَ(۴۷) | ||
فَاصبرْ | فَاصبرْ لحُِكْمِ رَبِّك وَ لا تَكُن كَصاحِبِ الحُْوتِ إِذْ نَادَى وَ هُوَ مَكْظومٌ(۴۸) | ||
لَّوْ لا أَن تَدَرَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَ هُوَ مَذْمُومٌ(۴۹) | |||
فَاجْتَبَهُ | فَاجْتَبَهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصلِحِينَ(۵۰) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۴۶ - يا اينكه تو از آنها مطالبه مزدى مى كنى كه پرداخت آن براى آنها سنگين است ؟! | ۴۶ - يا اينكه تو از آنها مطالبه مزدى مى كنى كه پرداخت آن براى آنها سنگين است ؟! | ||
خط ۲۳۰: | خط ۲۳۲: | ||
شرح ماجراى «'''يونس '''» و قومش ، و همچنين مسائل ديگرى در ارتباط با ترك اولاى او و قرار گرفتنش در شكم ماهى ، و سؤ الات مختلفى را كه در اين زمينه مطرح است مشروحا در جلد ۱۹ صفحه ۱۵۲ تا ۱۶۸ (ذيل آيات ۱۳۹ تا ۱۴۸ سوره صافات ) و همچنين در جلد ۱۳ صفحه ۴۸۴ تا ۴۸۹ (ذيل آيه ۸۷ و ۸۸ سوره انبياء) آورده ايم . | شرح ماجراى «'''يونس '''» و قومش ، و همچنين مسائل ديگرى در ارتباط با ترك اولاى او و قرار گرفتنش در شكم ماهى ، و سؤ الات مختلفى را كه در اين زمينه مطرح است مشروحا در جلد ۱۹ صفحه ۱۵۲ تا ۱۶۸ (ذيل آيات ۱۳۹ تا ۱۴۸ سوره صافات ) و همچنين در جلد ۱۳ صفحه ۴۸۴ تا ۴۸۹ (ذيل آيه ۸۷ و ۸۸ سوره انبياء) آورده ايم . | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۴ بخش۱۸ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۴ بخش۲۰}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش