۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۲ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۴}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۷: | خط ۹: | ||
<span id='link23'><span> | <span id='link23'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
سيَقُولُ لَك | سيَقُولُ لَك الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الاَعْرَابِ شغَلَتْنَا أَمْوَلُنَا وَ أَهْلُونَا فَاستَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْس فى قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِك لَكُم مِّنَ اللَّهِ شيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضراًّ أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعَا بَلْ كانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرَا(۱۱) | ||
بَلْ ظنَنتُمْ أَن | بَلْ ظنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِب الرَّسولُ وَ الْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَ زُيِّنَ ذَلِك فى قُلُوبِكُمْ وَ ظنَنتُمْ ظنَّ السوْءِ وَ كنتُمْ قَوْمَا بُوراً(۱۲) | ||
وَ مَن | وَ مَن لَّمْ يُؤْمِن بِاللَّهِ وَ رَسولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَفِرِينَ سعِيراً(۱۳) | ||
وَ | وَ للَّهِ مُلْك السمَوَتِ وَ الاَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشاءُ وَ يُعَذِّب مَن يَشاءُ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً(۱۴) | ||
<center> تفسير نمونه جلد ۲۲ صفحه ۴۸ </center> | <center> تفسير نمونه جلد ۲۲ صفحه ۴۸ </center> | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۸۲: | خط ۸۴: | ||
<span id='link27'><span> | <span id='link27'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
سيَقُولُ | سيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطلَقْتُمْ إِلى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كلَمَ اللَّهِ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ فَسيَقُولُونَ بَلْ تحْسدُونَنَا بَلْ كانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلا قَلِيلاً(۱۵) | ||
قُل | قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الاَعْرَابِ ستُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولى بَأْسٍ شدِيدٍ تُقَتِلُونهُمْ أَوْ يُسلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْراً حَسناً وَ إِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكمْ عَذَاباً أَلِيماً(۱۶) | ||
لَّيْس عَلى الاَعْمَى حَرَجٌ وَ لا عَلى الاَعْرَج حَرَجٌ وَ لا عَلى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ مَن يُطِع اللَّهَ وَ رَسولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّتٍ تجْرِى مِن تحْتِهَا الاَنهَرُ وَ مَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً(۱۷) | |||
<center> تفسير نمونه جلد ۲۲ صفحه ۵۷ </center> | <center> تفسير نمونه جلد ۲۲ صفحه ۵۷ </center> | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۱۴۰: | خط ۱۴۲: | ||
اين نكته قابل توجه است كه مساءله معذور بودن نابينا و لنگ و بيماران سخت مخصوص جهاد است ، اما در مساءله دفاع هر كس به قدر توانائى خود بايد از كيان اسلام و وطن اسلامى و جان دفاع كند و هيچ استثنائى در اين زمينه وجود ندارد. | اين نكته قابل توجه است كه مساءله معذور بودن نابينا و لنگ و بيماران سخت مخصوص جهاد است ، اما در مساءله دفاع هر كس به قدر توانائى خود بايد از كيان اسلام و وطن اسلامى و جان دفاع كند و هيچ استثنائى در اين زمينه وجود ندارد. | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۲ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۲ بخش۴}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش