۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۹ بخش۵۶ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۹ بخش۵۸}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۷: | خط ۹: | ||
<span id='link42'><span> | <span id='link42'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
وَ | وَ إِنَّ مِن شِيعَتِهِ لابْرَهِيمَ(۸۳) | ||
إِذْ جَاءَ | إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سلِيمٍ(۸۴) | ||
إِذْ قَالَ لاَبِيهِ وَ قَوْمِهِ مَا ذَا تَعْبُدُونَ(۸۵) | إِذْ قَالَ لاَبِيهِ وَ قَوْمِهِ مَا ذَا تَعْبُدُونَ(۸۵) | ||
أَ ئفْكاً ءَالِهَةً دُونَ | أَ ئفْكاً ءَالِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ(۸۶) | ||
فَمَا | فَمَا ظنُّكم بِرَب الْعَلَمِينَ(۸۷) | ||
فَنَظرَ نَظرَةً فى | فَنَظرَ نَظرَةً فى النُّجُومِ(۸۸) | ||
فَقَالَ إِنى سقِيمٌ(۸۹) | فَقَالَ إِنى سقِيمٌ(۸۹) | ||
فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ(۹۰) | |||
فَرَاغَ إِلى ءَالِهَتهِمْ فَقَالَ أَ لا تَأْكلُونَ(۹۱) | فَرَاغَ إِلى ءَالِهَتهِمْ فَقَالَ أَ لا تَأْكلُونَ(۹۱) | ||
مَا لَكمْ لا تَنطِقُونَ(۹۲) | مَا لَكمْ لا تَنطِقُونَ(۹۲) | ||
فَرَاغَ عَلَيهِمْ ضرْبَا بِالْيَمِينِ(۹۳) | فَرَاغَ عَلَيهِمْ ضرْبَا بِالْيَمِينِ(۹۳) | ||
فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ | فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ(۹۴) | ||
<center> تفسير نمونه جلد ۱۹ صفحه ۸۶ </center> | <center> تفسير نمونه جلد ۱۹ صفحه ۸۶ </center> | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
خط ۱۴۵: | خط ۱۴۷: | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
قَالَ أَ تَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ(۹۵) | قَالَ أَ تَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ(۹۵) | ||
وَ | وَ اللَّهُ خَلَقَكمْ وَ مَا تَعْمَلُونَ(۹۶) | ||
قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَناً فَأَلْقُوهُ فى | قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَناً فَأَلْقُوهُ فى الجَْحِيمِ(۹۷) | ||
فَأَرَادُوا بِهِ كَيْداً فجَعَلْنَهُمُ الاَسفَلِينَ(۹۸) | فَأَرَادُوا بِهِ كَيْداً فجَعَلْنَهُمُ الاَسفَلِينَ(۹۸) | ||
وَ قَالَ إِنى ذَاهِبٌ إِلى رَبى سيهْدِينِ(۹۹) | وَ قَالَ إِنى ذَاهِبٌ إِلى رَبى سيهْدِينِ(۹۹) | ||
خط ۲۱۳: | خط ۲۱۵: | ||
اين هجرت درونى سرآغازى خواهد بود براى تحول فرد و جامعه ، و مقدمه اى براى هجرت برونى در جلد چهارم تفسير نمونه بحث مشروحى پيرامون اسلام و مهاجرت ذيل آيه ۱۰۰ سوره نساء صفحه ۸۹ به بعد آورده ايم . | اين هجرت درونى سرآغازى خواهد بود براى تحول فرد و جامعه ، و مقدمه اى براى هجرت برونى در جلد چهارم تفسير نمونه بحث مشروحى پيرامون اسلام و مهاجرت ذيل آيه ۱۰۰ سوره نساء صفحه ۸۹ به بعد آورده ايم . | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۹ بخش۵۶ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۹ بخش۵۸}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش