گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۶: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۵ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۷}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link59'><span>
<span id='link59'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِئَايَتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكرُوا بهَا خَرُّوا سجَّداً وَ سبَّحُوا بحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ هُمْ لا يَستَكْبرُونَ (۱۵)
إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِئَايَتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكرُوا بهَا خَرُّوا سجَّداً وَ سبَّحُوا بحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ هُمْ لا يَستَكْبرُونَ (۱۵)
تَتَجَافى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضاجِع يَدْعُونَ رَبهُمْ خَوْفاً وَ طمَعاً وَ مِمَّا رَزَقْنَهُمْ يُنفِقُونَ(۱۶)
تَتَجَافى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضاجِع يَدْعُونَ رَبهُمْ خَوْفاً وَ طمَعاً وَ مِمَّا رَزَقْنَهُمْ يُنفِقُونَ(۱۶)
فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِىَ لهَُم مِّن قُرَّةِ أَعْينٍ جَزَاءَ بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۷)
فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِىَ لهَُم مِّن قُرَّةِ أَعْينٍ جَزَاءَ بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۷)
أَ فَمَن كانَ مُؤْمِناً كَمَن كانَ فَاسِقاً لا يَستَوُنَ(۱۸)
أَ فَمَن كانَ مُؤْمِناً كَمَن كانَ فَاسِقاً لا يَستَوُنَ(۱۸)
أَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ فَلَهُمْ جَنَّت الْمَأْوَى نُزُلا بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۹)
أَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ فَلَهُمْ جَنَّت الْمَأْوَى نُزُلا بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۹)
وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كلَّمَا أَرَادُوا أَن يخْرُجُوا مِنهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَاب النَّارِ الَّذِى كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ(۲۰)
وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كلَّمَا أَرَادُوا أَن يخْرُجُوا مِنهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَاب النَّارِ الَّذِى كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ(۲۰)
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۱۴۴ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۱۴۴ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۱۲۴: خط ۱۲۶:
<span id='link63'><span>
<span id='link63'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ لَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الاَدْنى دُونَ الْعَذَابِ الاَكْبرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ(۲۱)
وَ لَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الاَدْنى دُونَ الْعَذَابِ الاَكْبرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ(۲۱)
وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِئَايَتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَض عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ(۲۲)
وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِئَايَتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَض عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ(۲۲)
ترجمه :
ترجمه :
۲۱ - ما آنها را از عذاب نزديك (اين دنيا) قبل از عذاب بزرگ (آخرت ) مى چشانيم شايد باز گردند.
۲۱ - ما آنها را از عذاب نزديك (اين دنيا) قبل از عذاب بزرگ (آخرت ) مى چشانيم شايد باز گردند.
خط ۱۶۲: خط ۱۶۴:
لذا اين تعبير در مورد خداوند بزرگ در قرآن مجيد كرارا به كار رفته ، در حالى كه او برتر و بالاتر از اين مفاهيم است او فقط از روى حكمت كار مى كند.
لذا اين تعبير در مورد خداوند بزرگ در قرآن مجيد كرارا به كار رفته ، در حالى كه او برتر و بالاتر از اين مفاهيم است او فقط از روى حكمت كار مى كند.


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۵ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۷}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش