گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۴: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۵}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link59'><span>
<span id='link59'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ كَمْ أَهْلَكنَا مِن قَرْيَةِ بَطِرَت مَعِيشتَهَا فَتِلْك مَسكِنُهُمْ لَمْ تُسكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلا قَلِيلاً وَ كنَّا نحْنُ الْوَرِثِينَ(۵۸)
وَ كَمْ أَهْلَكنَا مِن قَرْيَةِ بَطِرَت مَعِيشتَهَا فَتِلْك مَسكِنُهُمْ لَمْ تُسكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلا قَلِيلاً وَ كنَّا نحْنُ الْوَرِثِينَ(۵۸)
وَ مَا كانَ رَبُّك مُهْلِك الْقُرَى حَتى يَبْعَث فى أُمِّهَا رَسولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَتِنَا وَ مَا كنَّا مُهْلِكِى الْقُرَى إِلا وَ أَهْلُهَا ظلِمُونَ(۵۹)
وَ مَا كانَ رَبُّك مُهْلِك الْقُرَى حَتى يَبْعَث فى أُمِّهَا رَسولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَتِنَا وَ مَا كنَّا مُهْلِكِى الْقُرَى إِلا وَ أَهْلُهَا ظلِمُونَ(۵۹)
وَ مَا أُوتِيتُم مِّن شىْءٍ فَمَتَعُ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ زِينَتُهَا وَ مَا عِندَ اللَّهِ خَيرٌ وَ أَبْقَى أَ فَلا تَعْقِلُونَ(۶۰)
وَ مَا أُوتِيتُم مِّن شىْءٍ فَمَتَعُ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ زِينَتُهَا وَ مَا عِندَ اللَّهِ خَيرٌ وَ أَبْقَى أَ فَلا تَعْقِلُونَ(۶۰)
ترجمه :
ترجمه :
۵۸ - بسيارى از شهرها و آباديهائى كه بر اثر فزونى نعمت مست و مغرور شده بود هلاك كرديم .
۵۸ - بسيارى از شهرها و آباديهائى كه بر اثر فزونى نعمت مست و مغرور شده بود هلاك كرديم .
خط ۵۸: خط ۶۰:
<span id='link62'><span>
<span id='link62'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
أَ فَمَن وَعَدْنَهُ وَعْداً حَسناً فَهُوَ لَقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَهُ مَتَعَ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا ثمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَمَةِ مِنَ الْمُحْضرِينَ(۶۱)
أَ فَمَن وَعَدْنَهُ وَعْداً حَسناً فَهُوَ لَقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَهُ مَتَعَ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا ثمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَمَةِ مِنَ الْمُحْضرِينَ(۶۱)
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شرَكاءِى الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ(۶۲)
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شرَكاءِى الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ(۶۲)
قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَهُمْ كَمَا غَوَيْنَا تَبرَّأْنَا إِلَيْك مَا كانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ(۶۳)
قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَهُمْ كَمَا غَوَيْنَا تَبرَّأْنَا إِلَيْك مَا كانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ(۶۳)
وَ قِيلَ ادْعُوا شرَكاءَكمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَستَجِيبُوا لهَُمْ وَ رَأَوُا الْعَذَاب لَوْ أَنَّهُمْ كانُوا يهْتَدُونَ(۶۴)
وَ قِيلَ ادْعُوا شرَكاءَكمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَستَجِيبُوا لهَُمْ وَ رَأَوُا الْعَذَاب لَوْ أَنَّهُمْ كانُوا يهْتَدُونَ(۶۴)
ترجمه :
ترجمه :
۶۱ - آيا كسى كه به او وعده نيك داده ايم و به آن خواهد رسيد، همانند كسى است كه متاع زندگى دنيا به او داده ايم ، سپس روز قيامت (براى حساب و جزا) احضار مى شود.
۶۱ - آيا كسى كه به او وعده نيك داده ايم و به آن خواهد رسيد، همانند كسى است كه متاع زندگى دنيا به او داده ايم ، سپس روز قيامت (براى حساب و جزا) احضار مى شود.
خط ۱۰۷: خط ۱۰۹:
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَا ذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسلِينَ(۶۵)
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَا ذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسلِينَ(۶۵)
فَعَمِيَت عَلَيهِمُ الاَنبَاءُ يَوْمَئذٍ فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ(۶۶)
فَعَمِيَت عَلَيهِمُ الاَنبَاءُ يَوْمَئذٍ فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ(۶۶)
فَأَمَّا مَن تَاب وَ ءَامَنَ وَ عَمِلَ صلِحاً فَعَسى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ(۶۷)
فَأَمَّا مَن تَاب وَ ءَامَنَ وَ عَمِلَ صلِحاً فَعَسى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ(۶۷)
وَ رَبُّك يخْلُقُ مَا يَشاءُ وَ يخْتَارُ مَا كانَ لهَُمُ الخِْيرَةُ سبْحَنَ اللَّهِ وَ تَعَلى عَمَّا يُشرِكونَ(۶۸)
وَ رَبُّك يخْلُقُ مَا يَشاءُ وَ يخْتَارُ مَا كانَ لهَُمُ الخِْيرَةُ سبْحَنَ اللَّهِ وَ تَعَلى عَمَّا يُشرِكونَ(۶۸)
وَ رَبُّك يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صدُورُهُمْ وَ مَا يُعْلِنُونَ(۶۹)
وَ رَبُّك يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صدُورُهُمْ وَ مَا يُعْلِنُونَ(۶۹)
وَ هُوَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فى الاُولى وَ الاَخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۷۰)
وَ هُوَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فى الاُولى وَ الاَخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۷۰)
ترجمه :
ترجمه :
۶۵ - به خاطر بياوريد روزى را كه خداوند آنها را ندا مى دهد و مى گويد: به پيامبران چه پاسخى گفتيد؟
۶۵ - به خاطر بياوريد روزى را كه خداوند آنها را ندا مى دهد و مى گويد: به پيامبران چه پاسخى گفتيد؟
خط ۱۵۷: خط ۱۵۹:
او است كه شما را آفريده ، و او است كه از اعمال شما آگاه است و او است كه حاكم يوم الجزاء مى باشد، بنابر اين حساب و جزاى شما نيز بدست او خواهد بود.
او است كه شما را آفريده ، و او است كه از اعمال شما آگاه است و او است كه حاكم يوم الجزاء مى باشد، بنابر اين حساب و جزاى شما نيز بدست او خواهد بود.


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۵}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش