۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۵}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۷: | خط ۹: | ||
<span id='link59'><span> | <span id='link59'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
وَ كَمْ أَهْلَكنَا مِن قَرْيَةِ بَطِرَت مَعِيشتَهَا فَتِلْك مَسكِنُهُمْ لَمْ تُسكَن | وَ كَمْ أَهْلَكنَا مِن قَرْيَةِ بَطِرَت مَعِيشتَهَا فَتِلْك مَسكِنُهُمْ لَمْ تُسكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلا قَلِيلاً وَ كنَّا نحْنُ الْوَرِثِينَ(۵۸) | ||
وَ مَا كانَ | وَ مَا كانَ رَبُّك مُهْلِك الْقُرَى حَتى يَبْعَث فى أُمِّهَا رَسولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَتِنَا وَ مَا كنَّا مُهْلِكِى الْقُرَى إِلا وَ أَهْلُهَا ظلِمُونَ(۵۹) | ||
وَ مَا أُوتِيتُم | وَ مَا أُوتِيتُم مِّن شىْءٍ فَمَتَعُ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ زِينَتُهَا وَ مَا عِندَ اللَّهِ خَيرٌ وَ أَبْقَى أَ فَلا تَعْقِلُونَ(۶۰) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۵۸ - بسيارى از شهرها و آباديهائى كه بر اثر فزونى نعمت مست و مغرور شده بود هلاك كرديم . | ۵۸ - بسيارى از شهرها و آباديهائى كه بر اثر فزونى نعمت مست و مغرور شده بود هلاك كرديم . | ||
خط ۵۸: | خط ۶۰: | ||
<span id='link62'><span> | <span id='link62'><span> | ||
==آيه و ترجمه == | ==آيه و ترجمه == | ||
أَ فَمَن وَعَدْنَهُ وَعْداً حَسناً فَهُوَ لَقِيهِ كَمَن | أَ فَمَن وَعَدْنَهُ وَعْداً حَسناً فَهُوَ لَقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَهُ مَتَعَ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا ثمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَمَةِ مِنَ الْمُحْضرِينَ(۶۱) | ||
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شرَكاءِى | وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شرَكاءِى الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ(۶۲) | ||
قَالَ | قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَهُمْ كَمَا غَوَيْنَا تَبرَّأْنَا إِلَيْك مَا كانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ(۶۳) | ||
وَ قِيلَ ادْعُوا شرَكاءَكمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَستَجِيبُوا لهَُمْ وَ رَأَوُا الْعَذَاب لَوْ | وَ قِيلَ ادْعُوا شرَكاءَكمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَستَجِيبُوا لهَُمْ وَ رَأَوُا الْعَذَاب لَوْ أَنَّهُمْ كانُوا يهْتَدُونَ(۶۴) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۶۱ - آيا كسى كه به او وعده نيك داده ايم و به آن خواهد رسيد، همانند كسى است كه متاع زندگى دنيا به او داده ايم ، سپس روز قيامت (براى حساب و جزا) احضار مى شود. | ۶۱ - آيا كسى كه به او وعده نيك داده ايم و به آن خواهد رسيد، همانند كسى است كه متاع زندگى دنيا به او داده ايم ، سپس روز قيامت (براى حساب و جزا) احضار مى شود. | ||
خط ۱۰۷: | خط ۱۰۹: | ||
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَا ذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسلِينَ(۶۵) | وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَا ذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسلِينَ(۶۵) | ||
فَعَمِيَت عَلَيهِمُ الاَنبَاءُ يَوْمَئذٍ فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ(۶۶) | فَعَمِيَت عَلَيهِمُ الاَنبَاءُ يَوْمَئذٍ فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ(۶۶) | ||
فَأَمَّا مَن تَاب وَ ءَامَنَ وَ عَمِلَ صلِحاً فَعَسى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ(۶۷) | |||
وَ | وَ رَبُّك يخْلُقُ مَا يَشاءُ وَ يخْتَارُ مَا كانَ لهَُمُ الخِْيرَةُ سبْحَنَ اللَّهِ وَ تَعَلى عَمَّا يُشرِكونَ(۶۸) | ||
وَ | وَ رَبُّك يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صدُورُهُمْ وَ مَا يُعْلِنُونَ(۶۹) | ||
وَ هُوَ | وَ هُوَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فى الاُولى وَ الاَخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۷۰) | ||
ترجمه : | ترجمه : | ||
۶۵ - به خاطر بياوريد روزى را كه خداوند آنها را ندا مى دهد و مى گويد: به پيامبران چه پاسخى گفتيد؟ | ۶۵ - به خاطر بياوريد روزى را كه خداوند آنها را ندا مى دهد و مى گويد: به پيامبران چه پاسخى گفتيد؟ | ||
خط ۱۵۷: | خط ۱۵۹: | ||
او است كه شما را آفريده ، و او است كه از اعمال شما آگاه است و او است كه حاكم يوم الجزاء مى باشد، بنابر اين حساب و جزاى شما نيز بدست او خواهد بود. | او است كه شما را آفريده ، و او است كه از اعمال شما آگاه است و او است كه حاكم يوم الجزاء مى باشد، بنابر اين حساب و جزاى شما نيز بدست او خواهد بود. | ||
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۵}} | |||
[[رده:تفسیر نمونه]] | [[رده:تفسیر نمونه]] |
ویرایش