گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۰ بخش۲۲: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۱۵۴: خط ۱۵۴:


==آيات ۱۷ - ۲۴ سوره هود ==
==آيات ۱۷ - ۲۴ سوره هود ==
أَ فَمَن كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِّنْهُ وَ مِن قَبْلِهِ كِتَاب مُوسى إِمَاماً وَ رَحْمَةً أُولَئك يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الاَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَك فى مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الحَْقُّ مِن رَّبِّك وَ لَكِنَّ أَكثرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ(۱۷)
أَفَمَن كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَ مِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسى إِمَاماً وَ رَحْمَةً أُولَئك يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الاَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فى مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الحَْقُّ مِن رَّبِّك وَ لَكِنَّ أَكثرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ(۱۷)


وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّنِ افْترَى عَلى اللَّهِ كذِباً أُولَئك يُعْرَضونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الاَشهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الظالِمِينَ(۱۸)
وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّنِ افْترَى عَلى اللَّهِ كذِباً أُولَئك يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الاَشهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الظالِمِينَ(۱۸)


الَّذِينَ يَصدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونهَا عِوَجاً وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(۱۹)
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونهَا عِوَجاً وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(۱۹)


أُولَئك لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فى الاَرْضِ وَ مَا كانَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضاعَف لهَُمُ الْعَذَاب مَا كانُوا يَستَطِيعُونَ السمْعَ وَ مَا كانُوا يُبْصِرُونَ(۲۰)
أُولَئك لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فى الاَرْضِ وَ مَا كانَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضاعَف لهَُمُ الْعَذَابُ مَا كانُوا يَستَطِيعُونَ السَّمْعَ وَ مَا كانُوا يُبْصِرُونَ(۲۰)


أُولَئك الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسهُمْ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۲۱)
أُولَئك الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنهُم مَا كانُوا يَفْترُونَ(۲۱)


لا جَرَمَ أَنهُمْ فى الاَخِرَةِ هُمُ الاَخْسرُونَ(۲۲)
لا جَرَمَ أَنهُمْ فى الاَخِرَةِ هُمُ الاَخْسرُونَ(۲۲)


إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصالِحَاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبهِمْ أُولَئك أَصحَاب الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(۲۳)
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبّهِمْ أُولَئك أَصحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(۲۳)


مَثَلُ الْفَرِيقَينِ كالاَعْمَى وَ الاَصمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السمِيع هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ(۲۴)
مَثَلُ الْفَرِيقَينِ كالاَعْمَى وَ الاَصمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيع هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ(۲۴)


وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّنِ افْترَى عَلى اللَّهِ كذِباً أُولَئك يُعْرَضونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الاَشهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الظالِمِينَ(۱۸)
وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّنِ افْترَى عَلى اللَّهِ كذِباً أُولَئك يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الاَشهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الظالِمِينَ(۱۸)


الَّذِينَ يَصدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونهَا عِوَجاً وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(۱۹)
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونهَا عِوَجاً وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(۱۹)


أُولَئك لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فى الاَرْضِ وَ مَا كانَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضاعَف لهَُمُ الْعَذَاب مَا كانُوا يَستَطِيعُونَ السمْعَ وَ مَا كانُوا يُبْصِرُونَ(۲۰)
أُولَئك لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فى الاَرْضِ وَ مَا كانَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضاعَف لهَُمُ الْعَذَاب مَا كانُوا يَستَطِيعُونَ السَّمْعَ وَ مَا كانُوا يُبْصِرُونَ(۲۰)


أُولَئك الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسهُمْ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۲۱)
أُولَئك الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۲۱)


لا جَرَمَ أَنهُمْ فى الاَخِرَةِ هُمُ الاَخْسرُونَ(۲۲)
لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فى الاَخِرَةِ هُمُ الاَخْسرُونَ(۲۲)


إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصالِحَاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبهِمْ أُولَئك أَصحَاب الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(۲۳)
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبهِمْ أُولَئك أَصحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(۲۳)


مَثَلُ الْفَرِيقَينِ كالاَعْمَى وَ الاَصمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السمِيع هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ(۲۴)
مَثَلُ الْفَرِيقَينِ كالاَعْمَى وَ الاَصمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيع هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ(۲۴)


وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّنِ افْترَى عَلى اللَّهِ كذِباً أُولَئك يُعْرَضونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الاَشهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الظالِمِينَ(۱۸)
وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّنِ افْترَى عَلى اللَّهِ كذِباً أُولَئك يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الاَشهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الظالِمِينَ(۱۸)


الَّذِينَ يَصدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونهَا عِوَجاً وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(۱۹)
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونهَا عِوَجاً وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(۱۹)


أُولَئك لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فى الاَرْضِ وَ مَا كانَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضاعَف لهَُمُ الْعَذَاب مَا كانُوا يَستَطِيعُونَ السمْعَ وَ مَا كانُوا يُبْصِرُونَ(۲۰)
أُولَئك لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فى الاَرْضِ وَ مَا كانَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضاعَف لهَُمُ الْعَذَاب مَا كانُوا يَستَطِيعُونَ السَّمْعَ وَ مَا كانُوا يُبْصِرُونَ(۲۰)


أُولَئك الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسهُمْ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۲۱)
أُولَئك الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسهُمْ وَ ضَلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۲۱)


لا جَرَمَ أَنهُمْ فى الاَخِرَةِ هُمُ الاَخْسرُونَ(۲۲)
لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فى الاَخِرَةِ هُمُ الاَخْسرُونَ(۲۲)


إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصالِحَاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبهِمْ أُولَئك أَصحَاب الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(۲۳)
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولَئك أَصحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(۲۳)


مَثَلُ الْفَرِيقَينِ كالاَعْمَى وَ الاَصمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السمِيع هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ(۲۴)
مَثَلُ الْفَرِيقَينِ كالاَعْمَى وَ الاَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيع هَلْ يَستَوِيَانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ(۲۴)


<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
۱۶٬۲۸۸

ویرایش