نتایج جستجو

مراد از ركوع در اين دو آيه تذلل و تواضع است. * [فتح:29]. ركّع جمع راكع و سجّد جمع ساجد است و ركّع سه بار در قرآن آمده است: بقره:125، حجّ:26، فنح:29. وَ

است. و عبد اللّه بن سنان از حضرت صادق عليه السّلام روايت نموده عزائم: «الم سجد، حم سجده و النجم اذا هوى، اقرأ باسم ربك» «5» و سواى اين چهار، در تمام قرآن

خداى تعالى. و نيز در حديث وارد شده. من اطاع مخلوقا فى معصية اللّه فكانّما سجد سجدة لغير اللّه: «2» هر كس اطاعت كند مخلوقى را در معصيت خداى تعالى، پس به

سجدت و بك آمنت، و لكن أسلمت، و عليك توكّلت، سجد لك وجهي و سمعي و بصري و شعري و بشري و مخّي و عصبي و عظامى، سجد وجهي للّذي خلقه و صوّره و شقّ سمعه و بصره

چه بخوابد يا نخوابد - و كلمه «لربهم » متعلق است به كلمه «سجدا» و دو كلمه «سجد» و «قيام» جمع ساجد و قائم است و مراد از اين بيتوته در شب در حال سجده و حال

‌صلي‌ ثم‌ّ سجد سجدة الشكر فتح‌ الرب‌ّ الحجاب‌ ‌بين‌ العبد و ‌بين‌ الملائكة فيقول‌ ‌ يا ‌ ملائكتي‌ انظروا ‌الي‌ عبدي‌ ادّي‌ فرضي‌ و اتم‌ّ عهدي‌ سجد لي‌ شكرا

ثُمَّ كَبَّرَ وَ هُوَ قَائِمٌ وَ رَفَعَ يَدَيْهِ حِيَالَ وَجْهِهِ ثُمَّ سَجَدَ وَ بَسَطَ كَفَّيْهِ مَضْمُومَتَيِ اَلْأَصَابِعِ بَيْنَ يَدَيْ رُكْبَتَيْهِ

سُجُودِكَ‏ سَجَدَ وَجْهِيَ اَلْبَالِي اَلْفَانِي لِوَجْهِكَ اَلدَّائِمِ اَلْعَظِيمِ سَجَدَ وَجْهِيَ اَلذَّلِيلُ لِوَجْهِكَ اَلْعَزِيزِ سَجَدَ وَجْهِيَ اَلْفَقِيرُ

سَاجِدٌ إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا سَجَدَ فَأَطَالَ اَلسُّجُودَ نَادَى‏ إِبْلِيسُ‏ يَا وَيْلاَهْ أَطَاعَ وَ عَصَيْتُ وَ سَجَدَ وَ أَبَيْتُ

عَرْشاً بَيْنَ اَلسَّمَاءِ وَ اَلْأَرْضِ فَإِذَا طَلَعَتِ اَلشَّمْسُ وَ سَجَدَ فِي ذَلِكَ اَلْوَقْتِ اَلنَّاسُ قَالَ‏ إِبْلِيسُ‏ لِشَيَاطِينِهِ إِنَّ بَنِي

عَرْشاً بَيْنَ اَلسَّمَاءِ وَ اَلْأَرْضِ فَإِذَا طَلَعَتِ اَلشَّمْسُ وَ سَجَدَ فِي ذَلِكَ اَلْوَقْتِ اَلنَّاسُ قَالَ‏ إِبْلِيسُ‏ لِشَيَاطِينِهِ إِنَّ بَنِي

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ شَكَّ بَعْدَ مَا سَجَدَ أَنَّهُ لَمْ يَرْكَعْ قَالَ يَمْضِي فِي صَلاَتِهِ‏

رَأَيْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ وَ قَدْ سَجَدَ بَعْدَ اَلصَّلاَةِ فَبَسَطَ ذِرَاعَيْهِ عَلَى اَلْأَرْضِ وَ أَلْصَقَ جُؤْجُؤَهُ‏ بِالْأَرْضِ‏ فِي دُعَائِهِ‏

رَأَيْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ اَلثَّالِثَ ع‏ سَجَدَ سَجْدَةَ اَلشُّكْرِ فَافْتَرَشَ ذِرَاعَيْهِ فَأَلْصَقَ جُؤْجُؤَهُ وَ بَطْنَهُ‏ بِالْأَرْضِ فَسَأَلْتُهُ

رَأْسَهُ فَقَرَأَ ثُمَّ رَكَعَ ثُمَّ قَامَ فَدَعَا مِثْلَ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ ثُمَّ قَامَ فَفَعَلَ مِثْلَ مَا فَعَلَ فِي اَلْأُولَى فِي قِرَاءَتِهِ

تَقُولُونَ مِثْلَ قَوْلِهِ قَالُوا نَعَمْ فَقَامَ فَأَتَمَّ بِهِمُ اَلصَّلاَةَ وَ سَجَدَ سَجْدَتَيِ اَلسَّهْوِ قَالَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ

إِنْ شَكَّ فِي اَلرُّكُوعِ بَعْدَ مَا سَجَدَ فَلْيَمْضِ وَ إِنْ شَكَّ فِي اَلسُّجُودِ بَعْدَ مَا قَامَ فَلْيَمْضِ كُلُّ شَيْ‏ءٍ شَكَّ فِيهِ مِمَّا قَدْ

اَلْمَرْأَةُ إِذَا سَجَدَتْ تَضَمَّمَتْ وَ اَلرَّجُلُ إِذَا سَجَدَ تَفَتَّحَ

إِذَا ذَكَرَهَا قَبْلَ رُكُوعِهِ سَجَدَهَا وَ بَنَى عَلَى صَلاَتِهِ ثُمَّ سَجَدَ سَجْدَتَيِ اَلسَّهْوِ بَعْدَ اِنْصِرَافِهِ وَ إِنْ ذَكَرَهَا بَعْدَ رُكُوعِهِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ شَكَّ بَعْدَ مَا سَجَدَ أَنَّهُ لَمْ يَرْكَعْ قَالَ يَمْضِي فِي صَلاَتِهِ‏