روایت:الکافی جلد ۳ ش ۱۲۰۸

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۷ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۰۲:۴۲ توسط Move page script (بحث | مشارکت‌ها) (Move page script صفحهٔ الکافی جلد ۳ ش ۱۲۰۸ را بدون برجای‌گذاشتن تغییرمسیر به روایت:الکافی جلد ۳ ش ۱۲۰۸ منتقل کرد)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: الكافي، جلد ۳، كِتَابُ الصَّلَاة

محمد بن يحيي عن احمد بن محمد بن عيسي عن حماد بن عيسي عن حريز عن زراره و علي بن ابراهيم عن ابيه عن حماد عن حريز عن زراره عن ابي جعفر ع قال :

إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَرْكَعَ فَقُلْ وَ أَنْتَ مُنْتَصِبٌ اَللَّهُ أَكْبَرُ ثُمَّ اِرْكَعْ وَ قُلِ‏ اَللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ وَ لَكَ أَسْلَمْتُ وَ بِكَ آمَنْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَ أَنْتَ رَبِّي خَشَعَ لَكَ قَلْبِي وَ سَمْعِي وَ بَصَرِي وَ شَعْرِي وَ بَشَرِي وَ لَحْمِي وَ دَمِي وَ مُخِّي وَ عِظَامِي وَ عَصَبِي وَ مَا أَقَلَّتْهُ‏ قَدَمَايَ غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ وَ لاَ مُسْتَكْبِرٍ وَ لاَ مُسْتَحْسِرٍ سُبْحَانَ رَبِّيَ اَلْعَظِيمِ وَ بِحَمْدِهِ‏ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ‏ فِي تَرْتِيلٍ وَ تَصُفُّ فِي رُكُوعِكَ بَيْنَ قَدَمَيْكَ تَجْعَلُ بَيْنَهُمَا قَدْرَ شِبْرٍ وَ تُمَكِّنُ رَاحَتَيْكَ مِنْ رُكْبَتَيْكَ وَ تَضَعُ يَدَكَ اَلْيُمْنَى عَلَى رُكْبَتِكَ اَلْيُمْنَى قَبْلَ اَلْيُسْرَى وَ بَلِّعْ بِأَطْرَافِ أَصَابِعِكَ عَيْنَ اَلرُّكْبَةِ وَ فَرِّجْ أَصَابِعَكَ إِذَا وَضَعْتَهَا عَلَى رُكْبَتَيْكَ وَ أَقِمْ صُلْبَكَ وَ مُدَّ عُنُقَكَ وَ لْيَكُنْ نَظَرُكَ بَيْنَ قَدَمَيْكَ ثُمَّ قُلْ‏ سَمِعَ اَللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ وَ أَنْتَ مُنْتَصِبٌ قَائِمٌ اَلْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ اَلْعََالَمِينَ‏ أَهْلَ اَلْجَبَرُوتِ وَ اَلْكِبْرِيَاءِ وَ اَلْعَظَمَةُ لِلَّهِ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ تَجْهَرُ بِهَا صَوْتَكَ ثُمَّ تَرْفَعُ يَدَيْكَ بِالتَّكْبِيرِ وَ تَخِرُّ سَاجِداً


الکافی جلد ۳ ش ۱۲۰۷ حدیث الکافی جلد ۳ ش ۱۲۰۹
روایت شده از : امام محمّد باقر عليه السلام
کتاب : الکافی (ط - الاسلامیه) - جلد ۳
بخش : كتاب الصلاة
عنوان : حدیث امام محمّد باقر (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ الرُّكُوعِ وَ مَا يُقَالُ فِيهِ مِنَ التَّسْبِيحِ وَ الدُّعَاءِ فِيهِ وَ إِذَا رَفَعَ الرَّأْسَ مِنْه‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)