نتایج جستجو

أَنْ نَسْتَفْتِحَ‏ بِالْحَجَرِ وَ نَخْتِمَ بِهِ فَأَمَّا اَلْيَوْمَ فَقَدْ كَثُرَ اَلنَّاسُ‏

بِهَا قَبْلَ أَنْ يُعْطِيَهَا فَقَالَ يُقَدِّمُ إِلَيْهَا مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَفَاءٌ مِنْ عَرْضٍ إِنْ حَدَثَ بِهِ حَدَثٌ أُدِّيَ

فَلْيَنْظُرْ إِلَى زَكَاةِ مَالِهِ ذَلِكَ فَلْيُخْرِجْ مِنْهَا شَيْئاً قَلَّ أَوْ كَثُرَ فَيُعْطِيهِ بَعْضَ مَنْ تَحِلُّ لَهُ اَلزَّكَاةُ وَ لْيَعُدْ بِمَا بَقِيَ

اَلْحُبُوبِ وَ اَلْفَوَاكِهِ غَيْرِ هَذِهِ اَلْأَرْبَعَةِ اَلْأَصْنَافِ وَ إِنْ كَثُرَ ثَمَنُهُ إِلاَّ أَنْ يَصِيرَ مَالاً يُبَاعُ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَكْنِزُهُ

إِذَا كَثُرَ عَلَيْكَ اَلسَّهْوُ فَدَعْهُ فَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يَدَعَكَ إِنَّمَا هُوَ مِنَ اَلشَّيْطَانِ‏

إِذَا كَانَ اَلرَّجُلُ مِمَّنْ يَسْهُو فِي كُلِّ ثَلاَثٍ‏ فَهُوَ مِمَّنْ كَثُرَ عَلَيْهِ اَلسَّهْوُ

لَيْسَ فِي اَلْجَوْهَرِ وَ أَشْبَاهِهِ زَكَاةٌ وَ إِنْ كَثُرَ

بِهَا قَبْلَ أَنْ يُعْطِيَهَا فَقَالَ يُقَدِّمُ إِلَيْهَا مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَفَاءٌ مِنْ عَرَضٍ إِنْ حَدَثَ بِهِ حَدَثٌ أُدِّيَ

بِالْأَذَانِ فِي مَنْزِلِهِ قَالَ فَفَعَلْتُ فَأَذْهَبَ اَللَّهُ عَنِّي سُقْمِي وَ كَثُرَ وُلْدِي قَالَ‏ مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ وَ كُنْتُ دَائِمَ اَلْعِلَّةِ مَا

اَلْحُبُوبِ وَ اَلْفَوَاكِهِ غَيْرِ هَذِهِ اَلْأَرْبَعَةِ اَلْأَصْنَافِ وَ إِنْ كَثُرَ ثَمَنُهُ زَكَاةٌ إِلاَّ أَنْ يَصِيرَ مَالاً يُبَاعُ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ

يَبْعَثُ إِلَيْهِ بِالْمَتَاعِ وَ يُجَهِّزُ عَلَيْهِ قَالَ فَأَصَابَ وَ كَثُرَ مَالُهُ وَ أَثْرَى‏

يُعْطِيهِ فِي اَلْيَوْمِ أَوْ فِي‏ اَلْجُمْعَةِ أَوْ فِي اَلشَّهْرِ قَلَّ أَوْ كَثُرَ غَيْرَ أَنَّهُ يَدُومُ عَلَيْهِ وَ قَوْلَهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ وَ يَمْنَعُونَ

مَنْ كَثُرَ اِشْتِبَاكُهُ بِالدُّنْيَا كَانَ أَشَدَّ لِحَسْرَتِهِ عِنْدَ فِرَاقِهَا

وَضْعِهِ فَقَالَ كُلُّ قَبِيلَةٍ نَحْنُ أَوْلَى بِهِ نَحْنُ نَضَعُهُ فَلَمَّا كَثُرَ بَيْنَهُمْ تَرَاضَوْا بِقَضَاءِ مَنْ يَدْخُلُ مِنْ‏ بَابِ بَنِي شَيْبَةَ

قَالَ‏ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ ع‏ مَنْ كَثُرَ كَذِبُهُ ذَهَبَ بَهَاؤُهُ‏

اَلَّذِي تَمْلِكُ فِيهِ نَفْسَهَا فَيَتَمَتَّعُ مِنْهَا بِشَيْ‏ءٍ قَلَّ أَوْ كَثُرَ

قَالَ أَعْطِينِي وَدِيعَتِي فَإِنَّ صَاحِبِي قَدْ مَاتَ فَأَبَتْ حَتَّى كَثُرَ اِخْتِلاَفُهُ إِلَيْهَا ثُمَّ أَعْطَتْهُ ثُمَّ جَاءَ اَلْآخَرُ فَقَالَ هَاتِي

فِي اَلْبَوَادِي قَبْلَ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ فَلَمَّا ظَهَرَ اَلْإِسْلاَمُ‏ وَ كَثُرَ اَلْوَرِقُ فِي اَلنَّاسِ قَسَمَهَا أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ عَلَى اَلْوَرِقِ

نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَك الْوَلِدَانِ وَ الاَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثرَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً(۷) ترجمه : ۷ - براى مردان از آنچه پدر و مادر و خويشاوندان

نَكْرَهُهُ فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّ مَا قَلَّ وَ كَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَ أَلْهَى اَللَّهُمَّ اُرْزُقْ‏ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ اَلْكَفَافَ‏