نتایج جستجو

لکنّ المنفقین لایعلمون) ۱۵ - «عن أبى عبداللّه(ع) قال: إنّ اللّه عزّوجلّ فَوَّضَ إلى المؤمن أُمورَه کلَّها و لم یفوّض إلیه أن یکونَ ذلیلاً أما تسمع قول اللّه

وَ إِنَّ اَللَّهَ فَوَّضَ إِلَى اَلنَّاسِ فِي كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ كَمَا فَوَّضَ إِلَى اَلْإِمَامِ فِي اَلْمُحَارِبِ أَنْ يَصْنَعَ مَا شَاءَ وَ قَالَ

أَرَادَ ثُمَّ فَوَّضَ إِلَيْهِ فَقَالَ عَزَّ ذِكْرُهُ مََا آتََاكُمُ‏ اَلرَّسُولُ‏ فَخُذُوهُ وَ مََا نَهََاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا فَمَا فَوَّضَ اَللَّهُ إِلَى‏

جُعِلْتُ فِدَاكَ فَفَوَّضَ اَللَّهُ إِلَى اَلْعِبَادِ قَالَ فَقَالَ لَوْ فَوَّضَ إِلَيْهِمْ لَمْ يَحْصُرْهُمْ بِالْأَمْرِ وَ اَلنَّهْيِ‏ فَقَالَ لَهُ جُعِلْتُ

إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَوَّضَ إِلَى‏ نَبِيِّهِ ص‏ أَمْرَ خَلْقِهِ لِيَنْظُرَ كَيْفَ طَاعَتُهُمْ ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ مََا آتََاكُمُ‏

لاَ وَ اَللَّهِ مَا فَوَّضَ اَللَّهُ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ‏ إِلاَّ إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ إِلَى‏ اَلْأَئِمَّةِ قَالَ عَزَّ وَ جَلَّ إِنََّا

اَلْأَشْيَاءِ فَأَشْهَدَهُمْ خَلْقَهَا وَ أَجْرَى طَاعَتَهُمْ عَلَيْهَا وَ فَوَّضَ أُمُورَهَا إِلَيْهِمْ فَهُمْ يُحِلُّونَ مَا يَشَاءُونَ وَ يُحَرِّمُونَ مَا

أَكْمَلَ لَهُ اَلْأَدَبَ قَالَ إِنَّكَ لَعَلى‏ََ خُلُقٍ عَظِيمٍ‏ ثُمَّ فَوَّضَ إِلَيْهِ أَمْرَ اَلدِّينِ وَ اَلْأُمَّةِ لِيَسُوسَ عِبَادَهُ‏ فَقَالَ عَزَّ

آن مى خوانيم كه امام صادق (عليه السلام ) فرمود: اى قضية اعدل من القرعة اذا فوض الامر الى الله عزوجل ، يقول : فساهم فكان من المدحضين : كدام داورى از قرعه

صدّق‌ و تؤدة لمن‌ اصلح‌ و زلفي‌ لمن‌ اقترب‌ و ثقة لمن‌ توكّل‌ و رجاء لمن‌ فوّض‌ و سبقة لمن‌ احسن‌ و خيرا لمن‌ سارع‌ و جنّة لمن‌ صبر 1‌-‌ كتاب‌ الايمان‌