روایت:تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۷۲

از الکتاب


آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۳، ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات-الدُّعَاءُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِر

محمد بن عيسي باسناده عن الصادقين ع قال :

قَالَ وَ كَرِّرْ فِي‏ لَيْلَةِ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ هَذَا اَلدُّعَاءَ سَاجِداً وَ قَائِماً وَ قَاعِداً وَ عَلَى‏ كُلِّ حَالٍ وَ فِي اَلشَّهْرِ كُلِّهِ وَ كَيْفَ أَمْكَنَكَ وَ مَتَى حَضَرَكَ مِنْ دَهْرِكَ تَقُولُ بَعْدَ تَمْجِيدِ اَللَّهِ تَعَالَى وَ اَلصَّلاَةِ عَلَى‏ اَلنَّبِيِ‏ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اَلسَّلاَمُ‏ اَللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ فُلاَنِ بْنِ فُلاَنٍ فِي هَذِهِ اَلسَّاعَةِ وَ فِي كُلِّ سَاعَةٍ وَلِيّاً وَ حَافِظاً وَ قَائِداً وَ نَاصِراً وَ دَلِيلاً وَ عَيْناً حَتَّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً وَ تُمَكِّنَهُ فِيهَا طَوِيلاً دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلرَّابِعَةِ يَا فَالِقَ اَلْإِصْبَاحِ‏ وَ جَاعِلَ اَللَّيْلِ سَكَناً وَ اَلشَّمْسِ وَ اَلْقَمَرِ حُسْبَاناً يَا عَزِيزُ يَا عَلِيمُ يَا ذَا اَلْمَنِ‏ وَ اَلطَّوْلِ وَ اَلْقُدْرَةِ وَ اَلْحَوْلِ وَ اَلْفَضْلِ وَ اَلْإِنْعَامِ يَا ذَا اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ يَا اَللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا اَللَّهُ يَا فَرْدُ يَا وَتْرُ يَا اَللَّهُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ يَا حَيُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ اَلشَّكَّ عَنِّي وَ رِضًا بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلْخَامِسَةِ يَا جَاعِلَ اَللَّيْلِ لِبَاساً وَ اَلنَّهَارِ مَعَاشاً وَ اَلْأَرْضِ مِهَاداً وَ اَلْجِبَالِ أَوْتَاداً يَا اَللَّهُ يَا قَاهِرُ يَا اَللَّهُ يَا حَنَّانُ يَا اَللَّهُ يَا سَمِيعُ يَا اَللَّهُ يَا قَرِيبُ يَا اَللَّهُ يَا مُجِيبُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْآلاَءُ وَ اَلْكِبْرِيَاءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ‏ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ اَلشَّكَّ عَنِّي وَ رِضًا بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ ع‏ دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلسَّادِسَةِ يَا جَاعِلَ اَللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ آيَتَيْنِ يَا مَنْ مَحَا آيَةَ اَللَّيْلِ وَ جَعَلَ‏ آيَةَ اَلنَّهََارِ مُبْصِرَةً لِيَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْهُ وَ رِضْوَاناً يَا مُفَصِّلَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ تَفْصِيلاً يَا مَاجِدُ يَا وَهَّابُ يَا اَللَّهُ يَا جَوَادُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ اَلشَّكَّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ ص‏ دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلسَّابِعَةِ يَا مَادَّ اَلظِّلِ‏ وَ لَوْ شِئْتَ لَجَعَلْتَهُ سَاكِناً وَ جَعَلْتَ‏ اَلشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً ثُمَّ قَبَضْتَهُ إِلَيْكَ‏ قَبْضاً يَسِيراً يَا ذَا اَلْجُودِ وَ اَلطَّوْلِ وَ اَلْكِبْرِيَاءِ وَ اَلْآلاَءِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ‏ عََالِمُ اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهََادَةِ اَلرَّحْمََنُ اَلرَّحِيمُ‏ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ يَا قُدُّوسُ يَا سَلاَمُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا اَللَّهُ يَا خَالِقُ يَا بَارِئُ يَا مُصَوِّرُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى‏ أَهْلِ بَيْتِهِ‏ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ اَلشَّكَّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ‏ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلثَّامِنَةِ يَا خَازِنَ اَللَّيْلِ فِي اَلْهَوَاءِ وَ خَازِنَ اَلنُّورِ فِي اَلسَّمَاءِ وَ مَانِعَ اَلسَّمَاءِ أَنْ تَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ إِلاََّ بِإِذْنِهِ‏ وَ حَابِسَهُمَا أَنْ تَزُولاََ يَا عَلِيمُ يَا غَفُورُ يَا دَائِمُ يَا اَللَّهُ يَا وَارِثُ يَا بَاعِثَ‏ مَنْ فِي اَلْقُبُورِ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يَذْهَبُ بِالشَّكِّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ ص‏ دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلتَّاسِعَةِ يَا مُكَوِّرَ اَللَّيْلِ عَلَى اَلنَّهَارِ وَ مُكَوِّرَ اَلنَّهَارِ عَلَى اَللَّيْلِ يَا عَلِيمُ يَا حَكِيمُ يَا رَبَّ اَلْأَرْبَابِ وَ سَيِّدَ اَلسَّادَةِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ يَا أَقْرَبَ إِلَيَ‏ مِنْ حَبْلِ اَلْوَرِيدِ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يَذْهَبُ بِالشَّكِّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا بِرَحْمَتِكَ‏ عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ‏ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ ص‏ دُعَاءُ اَللَّيْلَةِ اَلْعَاشِرَةِ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ‏ وَجْهِهِ وَ عِزِّ جَلاَلِهِ وَ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ يَا قُدُّوسُ يَا نُورُ يَا نُورَ اَلْقُدْسِ يَا سُبُّوحُ يَا مُنْتَهَى اَلتَّسْبِيحِ يَا رَحْمَانُ يَا فَاعِلَ اَلرَّحْمَةِ يَا اَللَّهُ يَا عَلِيمُ يَا كَبِيرُ يَا اَللَّهُ يَا لَطِيفُ يَا جَلِيلُ يَا اَللَّهُ يَا سَمِيعُ يَا اَللَّهُ يَا بَصِيرُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى‏ أَهْلِ بَيْتِهِ‏ وَ أَنْ تَجْعَلَ اِسْمِي فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يَذْهَبُ بِالشَّكِّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَلْحَرِيقِ وَ اُرْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ اَلْإِنَابَةَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَى‏ أَهْلِ بَيْتِهِ‏ وَ سَلَّمَ


تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۷۱ حدیث تهذيب الاحكام جلد ۳ ش ۲۷۳
روایت شده از : -
کتاب : تهذيب الاحكام - جلد ۳
بخش : ۵ باب الدعاء بين الركعات-الدعاء في العشر الأواخر
عنوان : حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۳ ۵ بَابُ الدُّعَاءِ بَيْنَ الرَّكَعَات-الدُّعَاءُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِر
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)